بدء تطبيق تخفيض سداد غرامات المخالفات المرورية بايرن ميونخ إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا سامي الجابر: خسارة الهلال مزعجة ولكن ! منها المادة 75.. توضيحات هامة بشأن تخفيض المخالفات المرورية شرطان أمام الهلال للتأهل لنهائي دوري أبطال آسيا قانوني: تأجيل مباراة الهلال يضر بمصالح الأهلي الأمير هاري يقطع علاقته ببريطانيا في أوراقه الرسمية تنبيه مهم بشأن التقديم لحجاج الداخل مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز أفضل مطار إقليمي في الشرق الأوسط الأهلي: رفضنا تأجيل مباراتنا أمام الهلال وقرار الرابطة تعسفي !
أحالت إمارة منطقة الرياض قضية سقوط 12 طفلاً من لعبة متحركة في سوق بانوراما، بناءً على توجيه أمير منطقة الرياض الأمير خالد بن بندر، إلى القضاء الشرعي لتطبيق ما يراه بحق المقصرين.
جاء ذلك عبر بيان أصدرته الإماراة معلنةً عن تحقيقات اللجنة المشكلة بخصوص قضية سقوط الأطفال من لعبة متحركة في سوق بانوراما، الواقع في وسط العاصمة الرياض، مما نتج عنه تعرضهم لإصابات مختلفة. وألقت اللجنة باللائمة على الشركة المستوردة للعبة.
وقال المتحدث الرسمي بإمارة منطقة الرياض في البيان: إنه إلحاقاً للبيان الصادر من إمارة منطقة الرياض بتاريخ 1/5/1434هـ، بخصوص حادث سقوط 12 طفلاً من لعبة متحركة داخل سوق بانوراما، وما نتج عنه من تعرضهم جميعاً لإصابات مختلفة، فقد شُكلت لجنة على الفور من هيئة التحقيق والادعاء العام وأمانة منطقة الرياض والشرطة وإدارة الدفاع المدني والشؤون الصحية.
مضيفاً أن اللجنة رفعت تقريرها النهائي بتاريخ 7/6/1434هــ، حيث تضمن أنه بعد التحقيق والاستقصاء والاطلاع على التقارير النهائية الفنية المعدة من وزارة التجارة والصناعة وشركة بيروفيرتياس المتخصصة، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني – كل على حدة – فقد اتضح للجنة مسؤولية الشركة التي استوردت اللعبة عن الحادثة بالإهمال منها والتقصير في الصيانة، للحيثيات التي وردت في التقارير الفنية، حيث تطابقت التقارير المذكورة على ما ذكر.
ووفق البيان، أكد سمو أمير منطقة الرياض على جميع المواقع الترفيهية بتطبيق الآلية الخاصة بالصيانة العامة والدورية وبكل دقة، معمداً الجهات المعنية بالقيام بزيارات ميدانية لمراقبة ذلك.
الجدير بالذكر، أن الشركة المشرفة على مدينة الألعاب في سوق بانوراما، كانت قد نفت في وقتٍ سابق وجود أي إصاباتٍ خطيرة جراء سقوط الأطفال من اللعبة المتحركة، رغم وجود حالات أصيبت بإصابات خطيرة اضطرت الأطباء إلى التدخل الجراحي.