بالصور ..تشييع جثمان العلامة الشيخ صالح الحصين

الأحد ٥ مايو ٢٠١٣ الساعة ٤:٢٦ مساءً
بالصور ..تشييع جثمان العلامة الشيخ صالح الحصين

أدت اليوم الأحد جموع من المصلين صلاة الميت على جثمان العلامة الشيخ صالح بن عبدالرحمن الحصين، الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي سابقاً، وعضو هيئة كبار العلماء وعضو المجلس الرئاسي لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني.

وشارك في الصلاة -التي تمت بجامع الراجحي بالرياض بعدعصر اليوم- صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين.

وأدى الصلاة مع النائب الثاني, صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز -وزير الشؤون البلدية والقروية- وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز -أمير منطقة الرياض- وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز, وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز -نائب أمير الرياض- وصاحب السمو الأمير سعود بن سلمان بن محمد, وصاحب السمو الأمير محمد بن سلمان بن محمد, وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز.

وبعد أن أديت الصلاة، تم تشييع الجثمان إلى “مقبرة النسيم” حيث ووري الثرى.

mmju


mmnn
,.y,m
,im

.o.,

'[';

تعليقك على الخبر
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني | الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
  • عبدالله

    الله يغفر له ويرحمه

  • أبو عمر

    الله يرحمه ويبح منه ويحلله،،

  • allay

    رحمك الله ياعبد الله انتم السابقون ونحن اللاحقون

  • عبدالله العسكر

    (إنا لله وإنا إليه راجعون ) رحمك الله يا شيخ صالح الحصين ، كنت قمة في العلم والحلم ، قمة في الزهد ، قمة في التواضع ، قمة في لين الجانب ، قمة في حسن الخلق ، قمة في رقي التعامل مع الصغير والكبير ، قمة في الإخلاص في تأدية جميع ما انيط بك من مسؤوليات ،،،،

    اتذكر عندما قابلتك قبل ثلاث سنوات في الغرفة التجارية بالرياض اثناء ندوة كنت والشيخين عبدالله المطلق وعبدالله بن منيع فرسانها ، ولما أراد عبد الرحمن الجريسي تقبيل رأسك ابيت ذلك بكل تواضع ، و عندما جاء دورك في الحديث وكان عن الإقتصاد الإسلامي أخرجت لنا قصاصة من صحيفة ناطقة بالإنجليزية ، وقرأت لنا ما سبق أن كَتَبْتَه – قبل عشرين سنة – في تلك الصحيفة وكُنْتَ تحذر من حدوث أزمة الرهن العقاري التي حصلت في أمريكا مؤخراً ،
    الحديث عنك يطول ، ولكن عزاؤنا فيك أنك ذهبت والجميع راض عنك ، وهذا من بشائر رضا الله عنك – أحسبك والله حسيبك – عفى الله عنا وعنك وجمعنا بك في مستقر رحمته ،،