أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة مانشستر يونايتد يقلب الطاولة على شيفيلد برباعية
في الوقت الذي يرى فيه عدد ليس بالقليل من الدعاة والمشايخ، أن مشاركتهم في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) هو من باب التواصل مع الآخرين، ومد جسور متينة مع المتابعين، واستثمار هذه النافذة الإعلامية الحديثة في نشر الخير والتوجيهات التوعوية، والإجابة عن استفساراتهم الشرعية الآنية بأسلوب مبسط وواضح، مع مراعاة الموضوعية والمصداقية، بعيداً عن المفردات الحادة باعتبارهم أصحاب رسالة، ويحملون أهدافاً سامية في نفع الناس في حياتهم اليومية، وهو ما سار عليه بالفعل بعض أعضاء هيئة كبار العلماء وأساتذة كليات الشريعة, إلا أن الشيخ عادل الكلباني إمام وخطيب جامع المحيسن في شرق العاصمة الرياض، خرج عن الإطار المألوف عن المشايخ والدعاة بتغريداته وعباراته التي تحمل مضامين السخرية واللغة الحادة غير المتوقعة.
آخر هذه التغريدات من جانب الشيخ الكلباني، رده على أحد المغردين الذي شبهه بالممثل التركي الشهير (مهند)؛ فكان الرد قاسياً منه: (شكراً يا لميس)، في إشارة منه إلى الممثلة مع مهند.
وفي وقت لاحق غرد آخر بعبارة (لا أحبك يا شيخ)؛ فجاء التعقيب أشد قسوة وأجرأ في الوصف (الشياطين لا تحب الملائكة).
ورغم أن تغريدات الشيخ الكلباني حظيت بتداول كبير في توتير, إلا أنه قد يفتح على نفسه باباً كبيراً من الردود والتعليقات الثقيلة، التي ربما قد لا يستطيع مواجهتها بكل قوة!
بندر
اللي مع مهند نور وليست لميس يا شيخ
أبو شروق
إن الله يجعل للعلماء وقاراً بين الناس،
فإن رأيت هذا الوقار قد ذهب،
فأعلم بأن العلم قد ذهب قبله.