هل يشمل تخفيض المخالفات المرورية من يرتكبها أثناء المهلة؟ بنك الجزيرة يوافق على زيادة رأس المال بـ أسهم مجانية درجات الحرارة اليوم .. مكة 40 مئوية والسودة 11 أسئلة سهلة عن فلسطين وإجاباتها إيداع دعم سكني لا يزال قائمًا تراجع أسعار الذهب اليوم الخميس طريقة تغيير الساعة في مصر على التوقيت الصيفي استقرار أسعار النفط اليوم لمى السهلي تفوز بجائزة فيصل بن بندر للتميّز والإبداع ألغاز للأذكياء مع الحل
اشتكى عدد من مراجعي مكتب عمل الباحة من اللامبالاة التي ينتهجها موظفو الفرع والعشوائية في استقبال المراجعين وعدم الانتظام في دوام الموظفين.
وقال عدد من المراجعين المتضررين لـ”المواطن”: “إننا ننتظر في طوابير طويلة منذ السابعة والنصف صباحاً لنحظى بسبق الخدمة ولكن “الكاونترات” تبقى مغلقة حتى الثامنة وخمس وأربعين دقيقة”.
وأضافوا: فور حضور الموظفين تبدأ فوضى جديدة في استقبال الطلبات، حيث يكون ذلك بلا أي ترتيبات أو نظام سوى اصطفاف عدد كبير من مصححي وضع العمالة في طابور طويل لا تتسع الصالة له خصوصاً مع اقتراب نهاية المدة المحددة للتصحيح.
وأوضحوا أن المكاتب لا تعطي أرقاماً للمصحيين يستطيعون بها الانسحاب من الطوابير والخروج من الزحام حتى يحين الدور، وهو الأمر المعمول به في جميع الدوائر الحكومية والمؤسسات الخدمية، مشيرين إلى عدم وجود مقاعد كافية لجلوس من تعب من المواطنين.
وقالوا: “إن الإجابة على استفسار تتطلب البقاء في طابور لساعتين ثم يفاجأ العميل بأن طلبه لدى موظف آخر، مما يدعوه للدخول في طابورٍ جديد وبنفس المدة تقريباً، ناهيك عن سوء التعامل والحِدّة اللذين يتعامل بهما الموظفون”.
وأضافوا: أنه ومنذ الحادية عشرة وخمسٍ وأربعين دقيقة يدير لنا الموظفون ظهورهم بحجة صلاة الظهر مع العلم أنه يكون باقياً على الأذان قرابة نصف ساعة.
وقالوا: عند الأذان نشاهد السجادات قد مُدَّت في الصالة، والتي تضع استفهامات كبيرة حول عدم وجود مُصلى في ردهات الدائرة الحكومية، مما يضطر المتواجدين إلى التناوب على الصلاة ثلاث أو أربع دفعات لعدم استيعاب الصالة والسجادات الممدودة لأعدادهم.