بالأرقام.. ثلاثي الأهلي يتفوق على فريق الرياض لقطات ساحرة لتدفق شلالات عقبة الباحة مندش يمنح الفيحاء نقاط مباراة الطائي الأهلي يسعى لتعزيز تواجده بالمركز الثالث ضبط 1867 مركبة مخالفة استغلت مواقف ذوي الإعاقة الحزم يتمسك بأمل البقاء خلال مواجهة الوحدة الشؤون الإسلامية ترصد تعديات على خدمات المساجد بجدة رؤية السعودية 2030.. خطى حثيثة نحو مستهدفات طموحة لمستقبل مستدام الإنجازات تتواصل.. رؤية السعودية 2030 تحقق الارتقاء بجودة الحياة والدعم السكني رؤية السعودية 2030 تسهم في قفزات نوعية بنمو الاقتصاد الرقمي
يخوض الدولي سامي الجابر تجربة مفصلية وحاسمة عندما يبدأ الموسم القادم وهو على رأس الجهاز الفني بنادي الهلال، وهي تعد بداية حقيقية لمشواره التدريبي الذي انطلق عندما عمل مساعداً في جهاز تدريب أوكسير الفرنسي، وهو ما اعتمدت عليه إدارة الهلال إضافة إلى ما يحظى به الجابر من قبول لدى اللاعبين والشرفيين والجمهور.
تلك الخطوة الهلالية أعادت المياه إلى مجاريها بين المدربين الوطنيين والمناصب الفنية في الأندية الكبيرة، التي عاشت أزمة ثقة في الأعوام القليلة الماضية، كما أنها تساهم في تلاشي الفكرة الراسخة لدى إدارات الأندية والجماهير حول المدرب الوطني بأنه مدرب طوارئ.
ويأمل الجابر الذي نجح كلاعب وإداري أن ينجح كما نجح سلفه من المدربين الوطنيين وعلى رأسهم- عميد المدربين السعوديين-خليل الزياني الذي حفر اسمه بحروف من ذهب عندما تأهل بالمنتخب السعودي
إلى أولمبياد أنجلوس٨٤ وحصده للقب كأس أمم آسيا ٨٤ وحقق مع الاتفاق لقبي دوري ٨٣ و٨٧، ومع القادسية كأس ولي العهد ٩٢. ومحمد الخراشي الذي حقق لقب خليجي٩٤ لأول مرة، خالد القروني مع الاتحاد في دوري ٢٠٠٣والسوبر السعودي المصري في العام نفسه، وعبدالعزيز الخالد الذي حقق إنجازاً كبيراً عندما حصد مونديال ٢٠٠٦مع منتخب الاحتياجات الخاصة، وأخيراً يوسف خميس مع الشباب خليجي ٩٤ ومع النصر في دوري ٩٥.