أسعار الذهب ترتفع مع استمرار التوترات بالشرق الأوسط هروب وريثة العرش الهولندي من البلاد بعد تهديدات مافيا المخدرات حفل تدشين شباب البومب بعد تصدره شباك التذاكر سجن وافد 5 سنوات وتغريمه 150 ألف ريال لتحرشه بامرأة الدفاع المدني يخمد حريقًا بمركبة في الرياض 5 خطوات لإطالة عمر البطارية في ساعات أندرويد الذكية النصر يُلاقي الفيحاء والرياض يصطدم بالطائي غدًا التعاون والخليج يسعيان لاستعادة نغمة الانتصارات استهدفت 6 مناطق.. 415 رحلة استمطار نفذتها السعودية في 2023 تيك توك يبدأ طرح تطبيق لمشاركة الصور منافسًا لإنستجرام
سمحت الشرطة التركية لآلاف المتظاهرين الذين يحاولون إعاقة إعادة تطوير متنزه في إسطنبول بالإفطار أول أيام رمضان يوم الثلاثاء قبل استئناف جهود حملهم على مغادرة المنطقة.
وأطلقت الشرطة مساء الاثنين الغاز المسيل للدموع، وأطلقت مدافع المياه على المحتجين في محاولة لمنعهم من التجمع في متنزه غازي، الذي أصبح نقطة محورية للاحتجاجات على حكومة رئيس الوزراء طيب أردوغان.
واستضافت جماعتان يساريتان مسلمتان مؤيدتان للاحتجاجات هما المسلمون الثوريون والمسلمون المناهضون للرأسمالية، إفطار يوم الثلاثاء في شارع للمشاة قريب من متنزه غازي.
وأقامت البلدية المحلية إفطاراً في ميدان تقسيم القريب من متنزه غازي وسار الناس إلى المتنزه بعد ذلك.
واستخدمت الشرطة مكبرات الصوت لتحذير الناس وحثهم على المغادرة، في حين أطلق الناس صيحات استهجان وصفقوا لكن الشرطة لم تتدخل.
وجرى تطويق المتنزه لمدة ثلاثة أسابيع بعدما طردت الشرطة المقيمين في مخيم الاحتجاج هناك.
وتحولت الاحتجاجات إلى حركة أوسع نطاقاً لرفض ما يعتبره البعض أسلوب أردوغان الاستبدادي بشكل متزايد في الحكم، وذلك بعد قمع الشرطة لمظاهرة صغيرة يوم 31 من مايو ضد خطط لتطوير متنزه غازي.
وأعيد فتح متنزه غازي أمام الزائرين مساء الاثنين، وبعد ساعات أجبرت الشرطة الناس على الخروج؛ بسبب مخاوف متعلقة باحتجاجات مزمعة. ووقعت اشتباكات في شوارع مجاورة قبل أن تسمح الشرطة للناس بالعودة للمتنزه في منتصف الليل.
وقالت مجموعة التضامن مع محتجي تقسيم التي تتألف من أحزاب سياسية ومنظمات غير حكومية معارضة لخطط تطوير المتنزه، إن الشرطة احتجزت أكثر من 80 شخصاً في اشتباكات يوم الاثنين.