إيداع الدعم السكني لشهر إبريل بقيمة 961 مليون ريال لا نية لتغيير موعد الدعم السكني إقرار إنشاء مركز برنامج حماية المبلغين والشهود والخبراء والضحايا طريقة استئناف صرف الضمان الاجتماعي الدفعة المرفوضة جامعة الفيصل تزف 200 خريج وخريجة للقطاع الهندسي الشيخ السند لمنسوبي قوة جازان : السعودية مضرب المثل في الاستقرار والأمن تعليم جازان يجري مقابلات المرشحين على الوظائف التعليمية موعد صرف راتب إبريل ومعاش التقاعد الأرصاد: عوالق ترابية على جدة ورابغ وأمطار جازان تتواصل كيفية استخدام حاسبة حساب المواطن مع الدعم الإضافي
رغم التحذيرات المستمرة -من الجهات الأمنية والصحية- من خطورة الألعاب النارية والمفرقعات إلا أنها تباع بصورة علنية في شوارع الطائف، ويتبادلها المراهقون فيما بينهم، وصغار السن ينتقلون بها بين الأحياء والأسواق الشعبية غير مدركين للقنابل التي تقع بين أيديهم.
واستغرب عدد من المواطنين عدم تحرك الجهات الأمنية للقبض على الباعة ومعرفة مصادر البيع وتجفيف منابعها؛ كي تقف صفقات البيع وتختفي من السوق.
“المواطن” رصدت انتشار عمليات البيع للمفرقعات والإقبال الشديد عليها، خاصة من قِبل صغار السن.
وروى عدد من بائعي المفرقعات لـ “المواطن ” قصص البيع التي عادة يتزعمها الأخ الأكبر أو بالشراكة مع أبناء الحي، فقال محمد أنس: إنه ومجموعة من زملائه بالحي قاموا بجمع مبلغ مالي لشراء المفرقعات من سوق البلد بجدة، ومن ثم توزيعها على أكثر من مجموعة بيع في الطائف، ويجتمعون آخر الليل لحساب الغلة، ويواصلون كل يوم نفس الطريقة حتى آخر ليلة من رمضان.
وعن حجم الإقبال، قال محمد: “إن البيع في الليلة الواحدة قد يفوق 2000 ريال، ويزداد الإقبال مع قُرب دخول عيد الفطر”.
من جانبهم، شدد عدد من أطباء الطوارئ على خطورة هذه الألعاب مشيرين إلى حالات التشوه التي تصلهم خاصة خلال شهر رمضان والأعياد، والتي يعود سببها إلى انفجار هذه المفرقعات، إما في أصابع اليدين أو في الوجه.
وحذر الأطباء من خطورتها خاصة وأنها قد تتسبب لصغار السن بعاهات مستديمة، مشددين على ضرورة رقابة الأسرة ودورهم في ردع أبنائهم ومنعهم من شراء هذه المفرقعات.
فاهم ١١
يجب وقفه من الاجهزه الامنيه للحد من انتشارها
سعود
سبحان الله بحمده