سفينة جلالة الملك حائل تصل قاعدة الملك فيصل البحرية قصة سوداني يقيم سفرة رمضانية يومية في الرياض وفاءً لزوجته المتوفاة الخلع من دعوى قضائية إلى إثبات تطبيقًا لنظام الأحوال الشخصية ضبط 7 وافدين لممارستهم التسول في الرياض عموري يوجه صدمة لـ الهلال قبل مواجهة العين ! إجراءات وشروط استيراد الدراجة النارية أمراء المناطق يرفعون عدة توصيات إلى الملك سلمان وولي العهد ولي العهد يستقبل زعيم تيار الحكمة في العراق القنوات الناقلة لـ مباراة البرتغال ضد سلوفينيا تقدم إيجابي ملحوظ في التنويع الاقتصادي والاستثمارات الكبرى بالسعودية
بدأ 200 طالب و50 معلماً يمثلون الأندية الموسمية الرمضانية التابعة للإدارة العامة للتربية والتعليم بمحافظة جدة حملة تطوعية لتوزيع وجبات إفطار الصائمين في الإشارات المرورية.
وأوضح مدير عام المستودع الخيري بجدة فيصل بن عبدالرحمن الحميد أن الحملة بداية الشراكة بين المستودع وأندية الإدارة العامة للتربية والتعليم بمحافظة جدة، مبيناً أن مشروع تفطير الصائمين في الطرقات وعند إشارات المرور يستمر لمدة 6 أيام يتم خلالها توزيع 10 آلاف وجبة مبردة، مشيراً إلى أن التجهيز للمشروع بدأ قبل أسبوعين.
وأضاف الحميد أن الحملة تنطلق ضمن جهود المستودع في مشروع إفطار صائم الذي ينفذه المستودع الخيري بجدة، حيث يعتبر مشروعاً تاريخياً عبر توزيع مليون وجبة إفطار وفق خطة متكاملة، مؤكداً أن المستودع يستهدف إفطار المصلين بمساجد وجوامع جدة، كما يقدم وجبات للمراجعين في المستشفيات وأقسام توعية الجاليات التابعة للمكاتب التعاونية التي تقدم وجبات الإفطار للمسلمين الجدد.
وأعرب الحميد عن شكره لإدارة التربية والتعليم ممثلة في إدارة النشاط الطلابي والأندية الموسمية الرمضانية ومشرفيها وطلابها المشاركين في الحملة إلى جانب الشكر الجزيل لإمارة منطقة مكة المكرمة ووزارة الشؤون الاجتماعية والجهات الحكومة المعنية فضلاً عن القطاع الخاص وأهل الخير لمساهمتهم في مشروع إفطار صائم، داعياً الميسورين للإسهام ودعم أنشطة ومشاريع المستودع التي تستهدف الفقراء والمحتاجين.
يُشار إلى أن المستودع الخيري بجدة يعد مؤسسة خيرية تعمل بحرفية إدارية وفق أحدث الأساليب والتقنيات الحديثة وبأيدٍ وكفاءات وطنية من خلال بناء شراكات إستراتيجية مع القطاع الحكومي والخاص والخيري والمجتمع للمساهمة في تحقيق الرؤية الوطنية للتنمية الاجتماعية المستدامة، ويسعى المستودع لتخفيف أعباء المحتاجين بخصوصية تامة وتأهيلهم للخروج من دائرة الاحتياج والمساندة في مواجهة الكوارث.