تحذير.. التلوث المروري خطر على دماغ الرضيع طريقة وخطوات الاستعلام عن حساب المواطن برقم الهوية مندوب السعودية بالأمم المتحدة: من حق الشعب الفلسطيني تقرير مصيره الفريق اليحيى يتفقد سير العمل بجوازات مطار البحر الأحمر الدولي البنوك السعودية لجميع العملاء: احذروا الرسائل الاحتيالية وظائف شاغرة لدى فروع شركة PARSONS وظائف شاغرة بشركة المياه الوطنية وظائف إدارية وصحية شاغرة في البنك الإسلامي الشباب يقسو على أبها بخماسية الفتح يستعيد توازنه بثلاثية في الرائد
من المفضل أن تختار أصدقائك على موقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك” بشكل ذكي، إذ يمكنهم مساعدتك في الحصول على قرض مالي. وتستخدم مجموعة من الشركات التكنولوجية الجديدة البيانات الاجتماعية لمقدمي طلبات القروض لتحديد مخاطر الإقراض لأشخاص يجدون صعوبة بالغة في الحصول على الائتمان.
ويعتمد المقرضون التقليديون بشكل كبير على مجموع الائتمان، مثل شركة “فيكو”، والتي تنظر في تاريخ المدفوعات لمقدمي طلبات القروض.
وفي السياق ذاته، وجدت بعض شركات الإقراض المالية أن الروابط الاجتماعية يمكن أن تكون مؤشرا جيدا على الجدارة الائتمانية للأشخاص.
وتعتبر شركة “ليندو” واحدة من هذه الشركات، التي تحدد ما إذا كانت دائرة الأصدقاء على “فيسبوك” تتضمن شخصا تأخر في تسديد قرضه. ويبدو أن هذا الخبر قد يكون أمرا سيئ، خصوصا إذا كان الصديق هو شخص تتعامل معه باستمرار.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة “ليندو”، جيف ستيوارت، إنه: “تبين أن البشر يتمكنون من معرفة من هو الشخص الجدير بالثقة، والاعتماد عليه في مجتمعهم.”
وأضاف:” “لكن الأمر الجديد يتمثل في قدرتنا على قياس هذه الثقة من خلال قوة التكنولوجية الهائلة.”
على خط مواز، أشارت الشركة الألمانية “كريديتيك” إلى أنها تستخدم ما يصل الى 8000 نقطة من البيانات الشخصية لدى تقييم طلب الحصول على قرض مالي.
وأوضح مؤسس “كريديتك”، سباستيان دييمر، أن “المعطيات الشخصية قد لا يكون لها معنى بحد ذاتها، ولكنها يمكن أن تقدم صورة واضحة عن صاحب الطلب.”
وفي المقابل، تمنح شركة “كابيج” لخدمة التسليف على شبكة الإنترنت، القروض المالية للشركات الصغيرة، شرطا أن تأخذ بعين الاعتبار مجموع “فيسكو” لدى صاحب الشركة.
وقال مؤسس “كابيج” مارك غولين: “يمكننا أن نحصل على معلومات أفضل وأسرع”.
ويبدو أن ظاهرة استخدام البيانات لتقييم مخاطر الائتمان، أصبحت سائدة، إذ بدأت “كريديتك” ببيع تقنيتها للمقرضين على الانترنت في روسيا، وجمهورية التشيك.
ويشكك بعض الأشخاص العاملين في الأسواق المالية، في صحة استخدام البيانات الاجتماعية والسلوك عبر الإنترنت، من أجل مجموع الائتمان.
وفي هذا الصدد، أوضح خبير الائتمان، جون أولزهايمر، أن البيانات الاجتماعية ليست بالضرورة مؤشرا على ما إذا كان المقترض سوف يسدد القرض في الوقت المحدد.
وقال أولزهايمر، إن “استخدام المواقع الإجتماعية هو أمر خطير.”
حي الضلام
خافو اﻷه في هالمساكين يبون يسكنون عيالهم ويستقرون