“المواطن” توثق أبرز لحظات الشوط الأول من مباراة الهلال والفتح أمانة الرياض بعد التسمم الغذائي: إغلاق فروع المنشأة مصدر الحالات وإيقاف خدمات التوصيل ضبط شخص تنكر في زي نسائي بوسيلة نقل عام في الرياض المنتخب السعودي يودع منافسات كأس آسيا تحت 23 عامًا لا أهداف في الشوط الأول بين الهلال والفتح السفارة الأمريكية بالرياض تحتفل بالذكرى الـ248 للاستقلال إحباط تهريب 337 كيلو قات في عسير وصول الطائرة السعودية الـ 48 لإغاثة الشعب الفلسطيني في غزة موعد مباريات السبت في ختام الجولة الـ29 بـ دوري روشن بدء التسجيل في 10 أحياء مستفيدة من السجل العقاري في الرياض
استضاف الدكتور ناصر بن إبراهيم الرشيد -في منزله- أبناء مركزه لرعاية الأيتام للمتميزين دراسياً وسلوكياً، حيث ترك هذا اللقاء انطباعاً مميزاً في نفوس أبناء المركز، من خلال عبارات التحفيز والتشجيع والشعور الواحد، التي تحدث بها الدكتور ناصر الرشيد.
واكد الرشيد -خلال اللقاء- أهمية أن يكون لكل إنسان هدفه في الحياة، يسعى لتحقيقه بكل إيجابية، وأن اليتم لم يكن يوماً معيقاً للطموح، فرغم ألمِه توجد أشخاص لم يثنهم عن تحقيق ذواتهم، قائلاً: “لذا أقف معكم لأرى منكم من يتفوق على نفسه ويخدم وطنه ومجتمعه”.
وقدم الدكتور ناصر الرشيد مكافآت مالية للمتفوقين. وفي نهاية اللقاء، قدم مدير المركز درعاً تذكارية مع مجموعة من الأبناء لرجل العطاء والابن البار لحائل تقديراً له.
وتقدم مدير عام الشؤون الاجتماعية بحائل -سالم بن عبدالكريم السبهان – بشكره العميق تجاه مبادرات وعطاءات الدكتور ناصر الرشيد، الذي قدم ولا يزال يقدم في شتى مجالات الحياة الإنسانية والاجتماعية، ليعكس صورة رجل الأعمال المخلص لوطنه وأفراد مجتمعه، فهو الابن البار لحائل، مؤكداً اهتمام ورعاية الدكتور الرشيد لكل ما يهم مجالات وبرامج المركز.
وأثنى على جهود شقيقه صالح الرشيد، ووقوفه المستمر مع أنشطة المركز بدور ومتابعة من مقام الوزارة.
وفي المقابل، تحدث عبدالعزيز حمود الحميان -مدير مركز الدكتور ناصر الرشيد لرعاية الأيتام بحائل- عن عمق الأثر لهذا اللقاء في نفوس أبناء المركز، قائلاً: “إن هذه القيم الإنسانية نحتاجها كثيراً لبناء منظومة العطاء الإنساني، فقد رسمت في استقبالك لهم في منزلك البسمة والسعادة في أرقى صورها، فما أجمل أن تجد من يعيش معك أجمل لحظة، ويقدر جهدك.. نعم هذا ما ظهر جليّاً في لقاء الأبناء مع والدهم الدكتور ناصر الرشيد، جعله الله في هذا الشهر من عتقائه من النار، والشكر موصول لشقيقه الفاضل صالح بن إبراهيم الرشيد، على رعايته وجهوده المبذولة”.