يثير التجنيد الطوعي للفلسطينيين في صفوف الجيش الإسرائيلي العديدَ من التساؤلات حول الهدف من هذه الظاهرة وانعكاساتها على النسيج الاجتماعي لمواطني عرب إسرائيل.
وكان العرب الفلسطينيون يرفضون الخدمة في الجيش الإسرائيلي منذ سنّ إسرائيل قانون التجنيد عام 1956. إلا أن كثيرين في صفوف العرب من المسيحيين والمسلمين يتطوعون اليوم للخدمة العسكرية.
غير معروف
حسبنا الله ونعم الوكيل
دار ابو زايد
الفلسطيني يبنى المسطوطنات الاسرائيلية ..
يعمل في مصانع ومزارع اسرائيل
للاسف الفلسطيني يبيع كل شيء من اجل المال ,,, وهذا معروف