الإبل رمز وطني.. موروث السعودية العريق يجوب شوارع باريس انطلاق الجولة الـ29 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا الدوسري والحذيفي يخطبان الجمعة المقبلة في الحرمين الشريفين ضبط مواطن ومقيم خالفا نظام البيئة ديلغادو الأكثر مراوغة في دوري أبطال آسيا طريقة إصدار رخص الأشياب غير الصالحة للشرب الديوان الملكي: الملك سلمان يجري فحوصات روتينية لبضع ساعات إيداع الدعم السكني لشهر إبريل بقيمة 961 مليون ريال لا نية لتغيير موعد الدعم السكني إقرار إنشاء مركز برنامج حماية المبلغين والشهود والخبراء والضحايا
يواصل رئيس الوزراء التركي -رجب طيب أردوغان- سياسته في دعم الإخوان في مصر ومساندة مؤيدي الرئيس المصري المعزول محمد مرسي، في مساعٍ وصفها مراقبون بدعم الفوضى والفتنة في مصر والعالم العربي.
وفي توافق مع سياسة أردوغان الإخوانية, نشرت صحيفة “يني شفق” التركية الموالية له على صدر صفحتها الأولى الصادرة الأحد الماضي, صوراً لقادة في دول مجلس التعاون الخليجي والمنطقة, ووضعت عنواناً متحاملاً على مواقف قادة الخليج كاتبة: “عملاء محور الشر”.
وشمل التقرير الرئيس الفلسطيني محمود عباس من بين الزعماء والقادة الخليجيين, علماً أن السلطة الفلسطينية تعاني ضائقة مالية وتعتمد على المساعدات فكيف يمكنها أن “تغدق المال” على مصر?!
واعتبرت أوساط سياسية حسب صحيفة السياسة الكويتية أن تقرير الصحيفة, الممهور بختم أردوغان, ينذر بتدهور العلاقات بين دول مجلس التعاون الخليجي وتركيا, سيما في ظل إصرار أردوغان على الدفاع عن جرائم “الإخوان” في مصر.
وكان مجلس الوزراء المصري أعرب عن استغرابه الشديد للتصريحات المنسوبة لأردوغان، والتي ذكر فيها أن لديه أدلةً تؤكد تورط إسرائيل في الأحداث التي تشهدها مصر حالياً والوقوف وراء عزل الرئيس السابق.
وأكد مجلس الوزراء، أمس أن هذه التصريحات لا أساس لها من الصحة، ولا يقبلها أى عاقل أو منصف، والهدف منها ضرب وحدة المصريين والنيل من مؤسساتهم الوطنية، لافتة إلى أن رصيد مصر من الصبر قد قارب على النفاد.
وكان أردوغان قد قال خلال اجتماع لحزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه في أنقرة: “تعلمون ماذا يقال في مصر؟ إن الديموقراطية لا تقوم على صناديق الاقتراع. من وراء كل ذلك؟! إسرائيل”.
ولتعزيز فرضيته هذه أكد أردوغان أنه خلال منتدى في فرنسا قبل انتخابات العام 2012 التي أدت إلى وصول الإخوان المسلمين إلى سُدة الحكم “استخدم وزير العدل الإسرائيلي ومثقف يهودي هذه العبارة “حتى وإن فاز الإخوان المسلمون في الانتخابات فلن يخرجوا منها منتصرين؛ لأن الديمقراطية لا تقوم على صناديق الاقتراع”.
من جانبها، انتقدت واشنطن مزاعم أردوغان حول دور اسرائيل في عزل مرسي.
saad
خرج اردوغان عن النص واعطي أكثر من حجمه .
فيصل الشايب
نحن مع استقرار مصر
الاخوان انتهى دورهم
mox500
مبارك البراءه لابو علاء … و جائزة نوبل لبشار …ياسلام عالعداله الدوليه …
ابن الكريم
الى متى هذه المهازل الدوليه اللهم انصر الاسلام والمسلمين