توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد على 5 مناطق أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة
لا يهم الطول والشكل والوزن، لا يهم إن كنت سمراء أو بيضاء أو حنطية فلكل سيدة هناك من يطلبها ويبحث عنها مهما كانت موصفاتها، فالخاطبة الإلكترونية التي تركت فيما يبدو المواقع المخصصة لهذا العمل، وصلت إلى جميع مواقع التواصل الاجتماعي، وأصبح بإمكانها أن تعرض خدماتها على أكبر قدر ممكن من “الزبائن” دون أي مسؤولية ومساءلة.
“العمر 28 عاماً الطول 162 والوزن 52 تشبه الممثلة التركية لميس.. ليس وصفاً خيالياً ولكني رأيتها بنفسي”.. بهذا العرض تبدأ الخطابة أم محمد على صفحتها في برنامج “الانستجرام” عملها، مؤكدة أن التواصل على الهاتف سيكون للجادين فقط ولن تعلن رقمها للعلن، لتنهمر بعدها التعليقات و”اللايكات”، ومن ضمنها أولئك الذين يرغبون في التعرف على الفتاة، فمن الممكن أن ترفق الخطابة لهم حساب العروس على انستجرام حتى يتم النصيب. ففيما يبدو فإن التواصل عبر الهاتف أصبح “موضة قديمة” فخطابة قبائل الرياض كما تطلق على نفسها طلبت من متابعيها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر التواصل معها عبر برنامج الكيك لتبادل الطلبات. وفيما تكتفي بإرفاق فيديو فارغ، تتبعه بتعليق عن طالبة الزواج أو طالبه لتتوالى بعدها الردود من متابعيها. ترى خطابة تعمل في مدينة أبها، أن الطلب أصبح أكبر على المبتعثات، وتعلن عبر حسابها في برنامج “الكيك” أن هناك مبتعثة على أبواب السفر وتبحث عن عريس “مستعجل”، لينهال على “المبتعثة” العديد من العروض من الشباب الذين يبدو أن همهم السفر قبل “شريكة المستقبل”. يشترط الكثير من الخاطبات الحصول على مبلغ قبل إتمام الأمر يصل إلى ألف ريال فيما ترفع من ينتظرن حتى إتمام الخطبة السعر ليصل إلى ثلاثة أو خمسة ألاف.
وبالرغم من أن الكثير من الشباب والشابات حذروا بعضهم البعض من تعامل هؤلاء الخاطبات أو ما أطلقوا عليه “خدعة” الخطابة الإلكترونية، إلا أن المتابع لحساباتهن يعلم أن الكثيرين خاصة من باحثي “المسيار” أو بعض الفتيات ما زالوا يتعلقون بأمل أن يجدوا شريك العمر بأي طريقة كانت.
الله يخارجنا
مافيه زواجات عن طريق النت كله علاقات وصداقه
مرح
ضروري جدا ﻻﻻ طنشان