سفينة جلالة الملك حائل تصل قاعدة الملك فيصل البحرية قصة سوداني يقيم سفرة رمضانية يومية في الرياض وفاءً لزوجته المتوفاة الخلع من دعوى قضائية إلى إثبات تطبيقًا لنظام الأحوال الشخصية ضبط 7 وافدين لممارستهم التسول في الرياض عموري يوجه صدمة لـ الهلال قبل مواجهة العين ! إجراءات وشروط استيراد الدراجة النارية أمراء المناطق يرفعون عدة توصيات إلى الملك سلمان وولي العهد ولي العهد يستقبل زعيم تيار الحكمة في العراق القنوات الناقلة لـ مباراة البرتغال ضد سلوفينيا تقدم إيجابي ملحوظ في التنويع الاقتصادي والاستثمارات الكبرى بالسعودية
ناقشت صحيفة “أورشليم بوست” الإسرائيلية، القرار الذي اتخذته المملكة، برفضها مقعدها في مجلس الأمن، والذي أثار عديداً من ردود الأفعال الدولية والإقليمية, حيث عنونت الصحيفة تقريرها بسؤال: هل قرار السعودية جاء لنيل التكريم؟
وأشارت الصحيفة إلى أنه من الممكن أن تكون هذه الخطوة لجذب انتباه العالم.
ونقلت الصحيفة تعليقاً لموردخاي كيدر -مدير مركز دراسات الشرق الأوسط والإسلام (تحت التأسيس)، وباحث مشارك في مركز بيغن_السادات للدراسات الاستراتيجية في جامعة بار إيلان- قوله: السعودية أظهرت أمام العالم أن قرارها يعتبر “سلوكاً أخلاقيّاً” بدفاعها عن القضية الفلسطينيّة والسوريّة، ولم تتحدث عن إيران بشكل مباشر، رغم أن إسرائيل -حسب قوله- لا تمثل خطراً على السعودية بقدر ما تمثل إيران..!
وأشار كيدار إلى أن فهم ثقافة الشرق الأوسط من الممكن أن يفسر سرّ قرار السعودية, حيث لن تقبل أن تكون عضواً من “الدرجة الثانية” في المجلس، وتصويتها لن يكون ذا قيمة، مقارنة بالدول الخمس التي لها حقّ النقض، وهو ما تجلّى في رفض الصين وروسيا المبادرات السعودية بشأن سوريا، وهو ما وضعها في موقف محرج.
وتابع أنه يعتقد أن وجود السعودية خارج مجلس الأمن، يعد موقفاً أفضل من تواجدها “غير المؤثر” داخله، وبالتالي هي تحصل على التكريم المناسب وهي بالخارج وليس الداخل.
مواطن
السعودية رئيسة العالم كزعيم أنف: