الأقمار الصناعية والخيام البيضاء تكشف حقيقة ما يجري على بعد 3 أميال من رفح تحذير من الدفاع المدني لأهالي مكة وجازان وعسير وظائف إدارية شاغرة في شركة سال الشمري يحتفل بتخرج نجله فيصل مهندساً انتهاء التسجيل في حركة النقل الداخلي للمعلمين والمعلمات اليوم وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بمكة المكرمة 190 طالباً وطالبة يمثلون الدفعة الـ 13 من كلية الأعمال بجامعة الفيصل متنزه جبل مرير بالنماص يكتسي بأشجار العرعر المعمرة وزارة الحج: تجنبوا الحملات الوهمية والمواقع المزيفة عند التقديم كاوست ونيوم تكشفان عن أكبر مشروع لإحياء الشعاب المرجانية في العالم
شاركت هيئة حقوق الإنسان بعسير ممثلة بالقسم النسائي في جملة من الأيام العالمية انطلاقاً من حرص الهيئة على تنويع أنشطتها والتعريف بكل يوم عالمي وفق معايير وأنظمة وتشريعات تتناسب مع الفئات المستهدفة.
وزار القسم النسوي التابع لهيئة عسير في اليوم العالمي للمسنين “28” مسنة داخل دار المسنين التابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية إذ تم الجلوس مع المسنات وتبادل الأحاديث الودية معهن وتقديم هدايا بالإضافة إلى تقديم عرض تعريفي لمنسوبات الدار بحقوق المسنين وفق الاتفاقية الدولية المعمول بها داخل المملكة العربية السعودية.
ويأتي ذلك تأكيداً على أهمية تعزيز احترام الذات عند المسنين وذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى استعادة إحساسهم بذواتهم ومساعدتهم اجتماعياً ونفسياً وإضفاء البسمة على شفاه كبيرات السن من خلال البرامج المنوعة التي تقوم بها الهيئة
من جانبه أكد المشرف العام على هيئة حقوق الإنسان بمنطقة عسير وعضو مجلس الهيئة الدكتور هادي اليامي حرص الهيئة هذا العام على مشاركة المسنات والمسنين يومهم العالمي.
وأشار إلى أن الهيئة قامت خلال الفعالية بتفقد أحوال المسنات والتأكد من الخدمات المقدمة لهن كرعاية صحية ونفسية وضمان تمتعهن بكامل حقوقهن التي نصت عليها الاتفاقية المعمول بها داخل الدار .
وأوضح أن الهيئة نظمت أيضا فعالية اليوم العالمي والعربي لحقوق الطفل انطلاقا من اهتمامها ورعايتها لهذه الشريحة المهمة من المجتمع حيث دعت الكثير من القوانين والاتفاقات الدولية التي وقعت عليها المملكة العربية السعودية إلى الاهتمام بالطفل باعتباره النواة الأولى للتشكيل الاجتماعي والعناية به تعني إقامة بناء مجتمعي سليم.
وركز الوفد النسائي خلال الاحتفال على عوامل مهمة في هذا الجانب ابتداء من الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل في السعودية وذلك المؤسسات التربوية التي تكمل احتضان الطفل وتربيته والعناية به تتحمل مسؤوليات إكمال دور الأم والأسرة .
كما تم التطرق إلى أشكال العنف وآثاره إلى جانب ربط البنود التي وافقت ووقعت عليها السعودية بالشريعة الإسلامية مباشرة من خلال عدد من أحاديث السنة النبوية التي تكفل منذ نشأة الإسلام حقوق الإنسان بشكل عام والطفل بشكل خاص .
واحتوت الأجنحة التابعة للهيئة على مجلات ومطويات وبروشورات حقوقية تثقيفية أقيمت على هامش الحلقة .
يذكر أن عدد الحضور فاق الـ680 من الأمهات والطالبات والمعلمات بكل من المؤسستين التعليميتين بمحافظة خميس مشيط ومركز الواديين.
بنت الهاشم
هل من جواب لطلبي السابق