بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
أبدى عددٌ كبير من مراجعي جوازات الطائف تذمرهم من بطء الإجراءات والتكدس الشديد في صالات الإنهاء، فضلاً عن سيطرة شبح الواسطة داخل المكاتب عبر موظفي الجوازات الذين يتنقلون بين الشبابيك طيلة الدوام وبيد كل واحد منهم حزمة معاملات وخلفهم معارفهم الذين يتراكضون لإنهاء إجراءاتهم سريعاً.
وقال بعضُ المراجعين لـ “المواطن” إنّ هذه الصور والمشاهد كانت غير موجودة في السابق.
وأضاف نايف الحربي –أحد المراجعين– أنه اضطر أمس للانتظار من الساعة الثامنة صباحاً أمام أحد الشبابيك لتخليص طباعة الإقامات حتى دنا منه آذان الظهر فغادر لإيصال أبنائه من المدرسه للمنزل وذهب يومه كله هدراً فيما لا يحتمل ذلك, مشيراً إلى بطء الإجراءات وسيطرة الواسطة.
ولفت متعب العتيبي إلى أنّ الجوازات في الطائف ورغم انتهاء زحام التصحيح ما زالت تشهد حالة التكدس في كل ردهاتها، مبدياً امتعاضه من مشاهدة موظفي الجوازات ينتقلون بين الشبابيك لإنهاء أوراق ومعاملات أقارب لهم ومعارف يركضون خلفهم!!
وقال العتيبي إن الواسطة أخطبوط مفزع عانت منه الدول والحكومات ولكن من الأفضل إن كانت شراً لابد منه أن تتم فصولها في خفية احتراماً لمشاعر الناس والمراجعين وليس عياناً بياناً.
وأوضح أنّ الواسطة وصلت إلى أن ينادي الموظف زميله الموظف الآخر في الشباك الآخر ويشير له أن ينهي معاملة قريبه بصوت عالٍ وبعبارة “يهمني وضعه”!!
وأشار بندر الشهري إلى أنه يمتعض من هذه الواسطات والمشاهد اليومية ويصفها بالداء المستفحل الذي يجب معالجته.
[soliloquy id=”85488″]
متابع للواقع
وما هو الغريب في ذلك ؟ هذا هو النظام في السعودية .. الصغير يقلد الكبير !!!
محب وطني
وين هيئة مكافحة الفساد نزاهه
بلادي السعودية
ماذبحنا إلا حب الخشوم
لو كل شخص عمل بما يمليه عليه ضميره ويعامل كل مواطن كأحد افراد عائلته او قبيلته لما وصلنا غلا هذه الحاله المزرية؟! الله يهدينا إلى الطريق المستقين