العدل ترصد 2307 جريمة ارتكبها إثيوبيون بالمملكة العام الماضي

الثلاثاء ٣ ديسمبر ٢٠١٣ الساعة ١٠:٣٢ صباحاً
العدل ترصد 2307 جريمة ارتكبها إثيوبيون بالمملكة العام الماضي

بلغ عدد جرائم القتل التي ارتكبها بعض أفراد الجالية الإثيوبية في المملكة 59 قضية، تصدروا بها قائمة جرائم القتل التي ارتكبها وافدون خلال عام 1434هـ.

وكانت منطقة حائل الأعلى بين مناطق المملكة بـ 22 قضية، ثم الباحة بـ 22، وجاءت الرياض بست قضايا لعام 1434هـ.

وقال تقرير صدر عن وزارة العدل – وفق ما نقلت صحيفة الشرق – إن مجموع القضايا الجنائية على ذكور من الجالية الإثيوبية في المملكة وصل إلى 1969، وعلى الإناث 338، وكانت جدة الأولى في مجموع القضايا بـ 607 قضايا، ثم أبها 377، وجاءت الرياض ثالثة بـ 315 قضية، ثم جازان بـ 246، ومكة المكرمة بـ 161 قضية.

ووصل عدد قضايا اعتداء الإثيوبيين على رجال الأمن إلى 54 قضية خلال العام نفسه كما احتلت قضية المسكرات قائمة ترتيب الجرائم في مناطق المملكة بـ 699 قضية للذكور، و95 قضية للإناث. وتركزت قضية المسكرات في منطقة مكة المكرمة مع 441 قضية، ثم منطقة عسير بـ 277، وجاءت الرياض ثالثة بـ 71 قضية مسكرات دخلت إلى أروقة المحكمة.

وجاءت المخدرات ثانية في ترتيب القضايا التي وصلت إلى المحاكم ضد الجالية الإثيوبية بـ 563 للرجال، و17 قضية للإناث خلال عام واحد فقط. وكانت منطقة عسير هي الأولى في المخدرات مع الإثيوبيين بـ 200 قضية، ثم جازان بـ 194، ونجران بـ 84 قضية.

ووصلت قضايا السرقة في عام 1434هـ إلى137 قضية، للإناث منها قضية خلال العام نفسه.

وحظيت جدة بالنصيب الأوفر من قضايا سرقة العمالة الإثيوبية بـ 66 قضية، ثم مكة المكرمة بـ 35 قضية، والرياض ثالثة بـ 34 حالة.

وفي قضايا الدعارة المرتكبة من أفراد من العمالة الإثيوبية، وصلت إلى المحاكم 37 قضية، إضافة إلى 13 قضية تحرش، أما قضايا الاتجار بالبشر فوصلت في عام 1434هـ إلى 27 قضية.

فيما كانت عدد قضايا الطعن 13 قضية، وغسيل الأموال 23 قضية، وكانت الرياض الأولى في قضايا غسيل الأموال لدى الإثيوبيين بثماني قضايا، فيما تساوت جدة وأبها في القضية نفسها بخمس لكل مدينة.

تعليقك على الخبر
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني | الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
  • ابو تمام

    صورة مع التحية لسفارة اثيوبيا في المملكة !!!

  • النوووووووي

    هذا بخلاف القضايا والجرائم التي لم تكتشف وهي بعشرات الألوف ويتم تسجيلها ضد مجهولين سواء من الأثيوبيين أو قبل الأجانب الآخرين ,,, يعني بالله الأجانب الـــ 15 الذين تم إدخالهم للبلد مثقفين ومتعلمين ويتسمون بالصفات الحميده..أبداً .. فمعظمهم جهلة وارباب سوابق وخريجي سجون تخلصت منهم بلدانهم وقدموا إلينا بواسطة ضعاف النفوس ليمارسوا إجرامهم على أرضنا الطاهره والدليل هو عصيانهم ومقاومتهم للنظام ولرجال الأمن والعبث بالمواطن وبممتلكاته ,,,

  • ابو حمد

    كل هذا لم يعد مهم مادام اننا وضعنا اليد على سبب الجرائم … ما يهمنا الآن هو كم عدد المرحلين بالنسبة للعدد المهول المتبقي البلد مازال فيه عشرات الالاف من الاثيوبيين فضلا عن الجاليات الأخرى المخالفين في البلد بالملايين وليس بضعة آلاف