الشمري يحتفل بتخرج نجله فيصل مهندساً انتهاء التسجيل في حركة النقل الداخلي للمعلمين والمعلمات اليوم وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بمكة المكرمة 190 طالباً وطالبة يمثلون الدفعة الـ 13 من كلية الأعمال بجامعة الفيصل متنزه جبل مرير بالنماص يكتسي بأشجار العرعر المعمرة وزارة الحج: تجنبوا الحملات الوهمية والمواقع المزيفة عند التقديم كاوست ونيوم تكشفان عن أكبر مشروع لإحياء الشعاب المرجانية في العالم أسمنت السعودية تقر توزيع 10% أرباحًا نقدية أوبئة الملاريا وحمى الضنك تهدد أكثر من نصف سكان العالم وصول الطائرة السعودية الـ47 لإغاثة قطاع غزة
قال الكاتب السعودي علي الموسى إن السعودي صار “يفتش” عن أي شيء ليقول أي شيء، وينتقد كل شيء، لا لشيء، إلا لتفريغ شحنات سالبة مجهولة المصدر، مشيراً في مقال له نشرته “الوطن” تعليقاً على خبر عن سيارات أصحاب المعالي، واعتمادات “المالية” لقيمتها بالقول : لا فائدة من كل هذا “الهياط” النقدي إلا “التفريغ”؛ لأن النقد الشعبوي العام لا يقوم على معطيات حقيقية ولا يقرأ لغة الأرقام جيدا.
وأضاف : النقد الشعبوي العام ينطلق من العواطف ويسير مع “الخيل يا شقرا”، ولذلك نجده دون نتيجة لأنه بلا أساس، أو بلا منطلقات، وكان الأولى بمن لا يعرف تفاصيل الأشياء ودقائقها أن يكون مثل “شريم” الذي قالوا له: “انفخ يا شريم قال: ما به برطم”.
وتابع في مقاله : المشكلة أن “شريم” السعودي يصر على النفخ، ويظن أنه ينفخ. أكثر التعليقات “التويترية” على موضوع “سيارات أصحاب المعالي” صالحة لمواقف كثيرة؛ ابتداء من أسعار الطماطم، إلى أسعار عقود لاعبي دوري جميل، والسبب، وضعوا تحته خطا أحمر: أنها “كليشات جاهزة للتعليق على أي شيء لا لشيء إلا التفريغ”.
وأضاف الموسى : في الهاشتاق الخاص بسيارات أصحاب المعالي، لم أقرأ كلاما لمتخصصين في الميزانيات أو لقانونيين، ولكني قرأت “ما هب ودب” من الجمل التي لا تفيد إلا شيئا واحدا، وهو: أننا شعب “يزعل من لاش”.
وختم الموسى مقاله : أدعوكم إلى أخذ ورقة وقلم، وإجراء “حسبة بسيطة جدا”، وستجدون أن “الموضوع ما يستاهل”، وأن فارق المبلغ لا يساوي كلفة “بشر وسفلتة” شارع فرعي في سراة عبيدة العامرة.
ام يزيد
لان عنده ملاين فايتكلم كذا هب شحمه احسن
أبو عبدالإله
وش تقول أنت ،،،،
التفريغ عندك كلام مكرر…
أبو مشعل
كلامك صحيح ماعندهم سالفه الشعب يتكلمون من اليوم إلى بكره مافيه نتيجه
علي الشهري
غريب ياوطن هو من المجموعة التي تحب ان تتسلق الى القمة دون احساس وتاكل دون مشاعر ويتكلم دون خلق ويسمع دون معيار امثاله كثيرون