كم مدة دراسة الاهلية حساب المواطن؟ لحظة اصطدام مروحيتين بماليزيا ووفاة 10 أشخاص أخبار الطقس اليوم.. 3 تنبيهات من الأمطار والأتربة المثارة تطبيق توكلنا يتيح الاستعلام عن السجلات التجارية تقويم الفصل الدراسي الثالث.. موعد إجازة نهاية الأسبوع المطولة سعر الذهب في السعودية يتراجع لأدنى مستوى في أسبوعين 5 إجراءات في الفصل الدراسي الثاني بجامعة تبوك خطوات إضافة مولود في حساب المواطن الأرصاد : أتربة مثارة على العاصمة المقدسة وبحرة والجموم ماذا يعني توحيد تأشيرة الشنغن لمواطني دول الخليج؟
أكد تقرير نشرته “وكالة فوكس نيوز” الإخبارية استمرار توتر العلاقات بين إيران ودول الخليج، خاصة السعودية، بعد الاتفاق النووي الذي أبرمته طهران مع دول الغرب, ناقلاً عن الأمير تركي الفيصل قوله خلال المناقشات التي تمت في منتدى المنامة، الذي حضره عدد من المسؤولين في المملكة وإيران: لم نعد نسمع عن “الشيطان الأكبر ولا الشيطان الأصغر”.
ونقل التقرير تصريحات لمستشار سابق في البيت الأبيض- لعدم الانتشار النووي- قال فيها لابد أن يستغل أوباما الظروف الحالية جيداً، مشيراً إلى ترنح إيران من ضغط العقوبات الدولية عليها، مما دفعها للجلوس على طاولة المفاوضات وتقديم تنازلات.
وشدد المسؤول الأمريكي على ضرورة ألا تتلاشى العقوبات الموقعة على إيران. وأضاف إذا كانوا سيحصلون عليها مجاناً، فما يدفعهم لدفع ثمن ذلك؟.
وأكد المسؤول الأمريكي أهمية التزام إيران بالصدق في الصفقة حتى نهايتها حتى تتم التسوية الشاملة.
ونشر التقرير تصريحات لمسؤول إيراني سابق في التفاوض، حسين موسويان، قال فيها: “دول مجلس التعاون الخليجي وإيران جارتان، ونحن محكومون بالعيش معاً إلى الأبد، مضيفاً نحن بحاجة إلى ممارسة كيفية العيش في سلام”.
وأشار التقرير إلى اعتراض الأمير تركي الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود على تصريحات المسؤول الإيراني بقوله “أود أن تستخدم عبارة “المباركة للعيش معاً”..!”.
وأضاف الأمير تركي- الذي شغل منصب سفير المملكة في الولايات المتحدة وبريطانيا- أرى أن لهجة إيران تجاه أعدائها قد تغيرت، فلم نعد نسمع عن “الشيطان الأكبر” ولا حتى الأصغر في إشارة إلى موقف إيران من أمريكا.
وأشار التقرير إلى أن العديد من العرب غير سعداء على الإطلاق بالاتفاق النووي الإيراني الأخير، ويرونه خيانة من الولايات المتحدة التي تفاوضت سراً مع إيران دون علمهم، لعدم ثقتهم بإيران.
ابوفهد
الشيطان الاكبر في نظرهم هو السعودية