مزايا تخفيف تأشيرة الاتحاد الأوروبي للمواطنين السعوديين والخليجيين بدءًا من اليوم.. اعتماد الزي الموحد للسائقين في أنشطة النقل بالحافلات تسلا تخطط لإنتاج نماذج جديدة منخفضة السعر وظائف شاغرة بمدينة الملك سعود الطبية 176 مؤشرًا يتخطى التوقعات.. انخفاض البطالة ومعدلات تضخم أدنى برؤية السعودية 2030 13 وظيفة شاغرة لدى فروع شركة بوبا وظائف شاغرة في شركة هندسة الطيران وظائف شاغرة في النهدي الطبية وظائف شاغرة لدى المجدوعي القابضة وظائف إدارية شاغرة في مصفاة ساتورب
تتّجه اللّجنة المنظمة لـ”المؤتمر السعودي العالمي الخامس عشر لكلية طب الأسنان بجامعة الملك سعود.. الخامس والعشرين للجمعية السعودية لطب الأسنان”، لتطبيق تقنية تفاعلية جديدة تتيح للمشاركين في المؤتمر تبادل المعلومات والتسجيل، وتحميل كل المستندات الخاصة بالمؤتمر دون الحاجة للجوء للطريقة التقليدية في استخدام الأوراق، كما جرت العادة في كثير من المؤتمرات.
وكشف رئيس لجنة التسجيل بالمؤتمر -الدكتور محمد الشهري- أن المشاركين في المؤتمر الذي تطلق فعالياته خلال الفترة من الـ(11) إلى الـ(13) من ربيع الأول 1435هـ، الموافق للـ(12) إلى الـ(14) من يناير 2014م، تحت عنوان “البحث العلمي والتقنية في صحة الفم” بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، سيختبرون في تجربة مثيرة التقنية الجديدة، والتي تعمل باستخدام وصلات USB تفاعلية “بوكن”، تغني الحضور من المشاركين عن التعاملات الورقية في التسجيل والمستندات الخاصة بالمؤتمر، وتعمل الوصلة عن طريق تقنية التواصل عن قرب، حيث يمكن مشاركة المحتويات، مثل بطاقات العمل عندما يتم تلامس الوصلة التفاعلية مع أخرى.
كما تستطيع الشركات توفير المعلومات عن منتجاتها المختلفة للحضور عبر استعمال هذه التقنية دون الحاجة لاستهلاك كميات كبيرة من الأوراق.
وأضاف الشهري أن عمل وصلات USB التفاعلية التي ستوفرها اللجنة لجميع المشاركين، لن يقتصر على توفير المواد الخاصة بالمؤتمر بشكل إلكتروني فقط، بل ستكون لها القدرة التقنية على تحديث المعلومات والبيانات التي تحملها دون الحاجة للاتصال بشبكة الإنترنت.
وقال إن الهدف هو مواكبة التوجهات العالمية في مسألة الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية وتقليل النفايات الضارة، حيث تشهد غالبية المؤتمرات محليّاً ودوليّاً عملية هدر كبيرة في الأوراق، واستخدم التعاملات الورقية في المستندات وأوراق العمل والنشرات والمطبوعات الخاصة بالمؤتمر، ما يسبب ضرراً كبيراً بالبيئة ويؤدي لهدر الموارد.