مزايا تخفيف تأشيرة الاتحاد الأوروبي للمواطنين السعوديين والخليجيين بدءًا من اليوم.. اعتماد الزي الموحد للسائقين في أنشطة النقل بالحافلات تسلا تخطط لإنتاج نماذج جديدة منخفضة السعر وظائف شاغرة بمدينة الملك سعود الطبية 176 مؤشرًا يتخطى التوقعات.. انخفاض البطالة ومعدلات تضخم أدنى برؤية السعودية 2030 13 وظيفة شاغرة لدى فروع شركة بوبا وظائف شاغرة في شركة هندسة الطيران وظائف شاغرة في النهدي الطبية وظائف شاغرة لدى المجدوعي القابضة وظائف إدارية شاغرة في مصفاة ساتورب
مجدداً ؛ وضعت الناشطةُ الحقوقية سعاد الشمري نفسها في قلب جدلٍ حادٍ ، وذلك بعد هجومها على مناهج التعليم التي تركِّز – حسب قولها -على الماضي و الفتوحات الإسلامية.
و اتهمت الشمري هذه المناهج بـ” المبالغة و تزوير الحقائق ” ، معتبرةً أنها ” من أسباب التخلف والعيش بوهم الماضي”، فضلاً عن “كونها مرجعاً فكرياً للإرهاب”، وذلك حسب تغريدة نشرتها على حسابها في ” تويتر ” .
و تسابق متابعون مؤيدون للشمري لتأييدها ، حيثُ قال أحدهم إنه سئم هذا النوع من التلقين ، في حين رأى آخر أن التركيز على الماضي هو سبب تخلف الأمة ، مضيفاً ” أنهم رجعيون في كلِ شيءٍ “.
و تضمنت التعليقات أيضاً هجوماً على تمسك السعوديين بالقيم الدينية ، مع اتهامهم بكراهية المستقبل و الاحتماء بالماضي حتى لا يواجهوا حاضرهم .
وتأكيداً لوجهة نظرها ، عادت الشمري بعد 7 دقائقٍ من تغريدتها الأولى و كتبت أن من ” الكلام المستهلك تشبيه الحضارة الإنسانية بجذور الشجرة “، معتبرةً أن ” هذا ما سحبنا للأسفل وأوقف تطورنا فالعالم الذي يتحكم بنا تخلص من التوهم بماضيه وتحرّر منه”.
و تُعد الشمري من أكثر الناشطات الحقوقيات إثارةً للجدل في المجتمع السعودي ، نظراً لمواقفها من قضايا المرأة و الاختلاط و المناهج التعليمية و العلاقة بالغرب .
محمد العصيمي
الحمد لله علي نعمة العقل ؟ وبعدين مثل سعاد وش مكانه من العراب حتي يؤخذ في الكلام الصادر منها !!!!!! اهل العقول في راحة ؟
بنت الوطن
المشكله ليست في المناهج ولكن في المتخرجين من المعاهدوباالدبلومات
مايقدرون يوصلون شرح المناهج باالطرق الحديثه
كاسك حبيبي
الرويبضة تنطق في آخر الزمان ..
صوت الوطن
القيم والمبادى والدين لايمكن ان تجعلنا رجعيون ونكره المستقبل فعلا هذا كلام مستهلك وسمعناه من قبل وهذا قتل واقصاء لكل الموروثات الانسانيه والاخلاقيه والدينيه هذا التطرف يقابله تطرف اخر كل واحد يقصى الااخر ويكون التشدد فى الجهتين وكل ﻻيسمع الا نفسه وتموت الوسطيه المعتدله التى تضئ طريق الطرفين وتمد يد الانسان للانسان وتعلم الانسان الحياه السويه دون كره الاتخرين وافصائهم