أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة مانشستر يونايتد يقلب الطاولة على شيفيلد برباعية
كشفت مجلة thediplomat -المختصة في الشؤون السياسية للدول الآسيوية- عن تقرير نشرته مجلة “النيوزويك” الأمريكية حول صفقة أسلحة قد باعتها الصين للمملكة العربية السعودية في عام 2007.
ووفقاً للتقرير الذي نشرته المجلة الأمريكية عن مصدر استخباراتي -لم يُفصح عن اسمه- فلقد باعت الصين للسعودية مجموعة من الصورايخ الباليستية يطلق عليها DF-21 تعمل بالوقود الصلب، وهي صواريخ متوسطة المدى.
وأكد المصدر أن الاستخبارات الأمريكية فور علمها بهذه الصفقة تدخلت على الفور للتأكد من كونها لا تحمل رؤوساً نووية حسبما جاء في التقرير، ووافقت عليها لاحقاً بعد تأكدها من عدم وجود أي قدرة نووية لهذه الصواريخ.
ويحاول تقرير مجلة “النيوزويك” اللعب على زاوية القدرة النووية المحتملة في صفقة الصواريخ الصينية السعودية، على الرغم من أن هناك سبباً وجيهاً للاعتقاد أن السبب الرئيسي في شراء المملكة لهذا النوع من الصواريخ من الصين هو أن الصواريخ DF-21أكثر دقة، وتمتلك مميزات كبيرة بسبب قدرتها على السير في الطرق الوعرة وتعمل بالوقود الصلب الذي يتطلب صيانة أقل، وهو أمر مفيد للجيش السعودي الذي غالباً ما يستعين بخبراء من خارج المملكة لتشغيل أنظمة السلاح المتقدمة.
وأشار التقرير إلى أن هذه الصفقة تكشف عن خلل في العمليات الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة، خاصة أن تحول السعودية للصين لشراء صواريخ متطورة يؤكد أن الولايات المتحدة ليست لديها القدرة لتوفير مثل هذه الصواريخ للرياض.
كما أنه يدل على زيادة مبيعات الأسلحة المتقدمة الصينية في منطقة الشرق الأوسط.
واختتم التقرير مؤكداً على الرغم أنه في نهاية المطاف وافقت وكالة المخابرات المركزية على الصفقة واتخذت إجراءات لضمان عدم وجود أي قدرات نووية لهذه الصواريخ، إلا أنها خسرت عملية التحكم في هذا الأمر مستقبلاً.
١٠٠
على مااعتقدماراح يبقى حليف لنااللى ٤دول فرنسااهمها
نوافذ
الحليف لنا هو الله عز وجل.. وتنويع التسليح من عدة دول اعتقد خيار استراتيجي حكيم لكسر الاحتكار من دول لا تنضر الا بعين مصالحها السياسية اما الاحتكار والتوجه لمصدر وحيد فلن يكون حليفك عندما تخالف مصالحة وتحتاج للأسلحة او الصيانة وقطع الغيار في حال الدفاع عن نفسك ضد اعدائك فسيبدأ بمساومتك وفرض سياساته وجعلك اداة بيده لتتنازل عن حريتك وكرامتك دينيا واقتصاديا وسياسيا لدرجة انه استعمرك بأدوات تختلف عن اسلوب الاستعمار القديم رغم انه يبعد عنك الاف الاميال وجعلك ذليلا لا يحسب لك اعدائك المتربصين بك وربما أعدائك هم ممن تحت حماية تلك الدولة المحتكرة فيضحون بك لأهدافهم ومصالحهم خصوصا اذاكنت دولة مسلمة. وعلينا ان نبذل سريعا التصنيع العسكري بشتى الواعة وان نكون مصدرين للدول المعتدلة. سنجد من الدول الاسلامية والغربية والصديقة من يتمنى التعاون معنا. هذا زمن القوى بصناعته العسكرية المتقدمة والصناعة المدنية. علينا استيراد ما نريد من سلاح من أي دولة بموازاة البدا بالصناعة العسكرية الرادعة.الزمن كالسيف.
المصلوخي
الله اكبر
المصلوخي
لجل ترابك ياوطن ترخص الروح