تسلا تتراجع عن تخفيض أسعار السيارات الكهربائية قطة تتشبث بسيارة وسط أمطار دبي تتصدر عالميًّا قوى: جميع العقود المُنشأة عبر المنصة تتجدد تلقائيًّا ركلات الترجيح تؤهل ريال مدريد لمواجهة بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا مدة صلاحية نتيجة اختبار القدرة المعرفية طرق الوقاية من أمراض النباتات داخل البيوت المحمية نور الدين بن زكري مدربًا لـ الأخدود بدء تطبيق تخفيض سداد غرامات المخالفات المرورية بايرن ميونخ إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا سامي الجابر: خسارة الهلال مزعجة ولكن !
أصبح الاعتماد على التقنية الحديثة واستخدام أجهزة الآيباد من أساسيات العملية التعليمية في العديد من الدول التي تعتمد على التكنولوجيا بشكل كبير في زمن تغيرت فيه المصادر التعليمية عما كانت عليه في السبعينيات والثمانينيات الميلادية الأمر الذي يتطلب توافر التقنية واستخداماتها في شتى المجالات.
أكد ذلك الأستاذ محمد مصطفى، خلال الورشة العلمية التي قدمها حول تعليم دروس الآيباد من خلال الإنترنت لمدارس ذوي الحاجات الخاصة في معرض “تعليم 4”.
وبيّن مصطفى أن استخدام الآيباد يعتبر الأفضل في مجالات التعليم في المرحلة الحالية وذلك لسهولة استخدامه وقدرته على خلق الأجواء التفاعلية داخل الصف بحيث أصبح الطالب هو من يقود العملية التعليمية بنفسه, إضافة إلى قدرة الأجهزة الذكية على تحسين بيئة التعلم, وزيادة رغبة الطالب في تلقي دروسه داخل نطاق المدرسة, والإسهام في تنظيم الوقت والجهد, ومساعدة الطلاب على التعلم عن طريق اللعب بالشكل الذي يتناسب مع قدراته.
وأوضح أن شركة أبل قامت بتصميم برامج تعليمية لذوي الحاجات الخاصة بعد قيامها بإجراء أكبر دراسة علمية حول تحدي قدرات الطلاب, وحرص الشركة على عقد برامج تدريبية لتدريب الطلاب والمعلمين على استخدام الآيباد في العملية التعليمية والتربوية, وذلك من واقع اهتمام الشركة بالمحتوى العلمي والتعليمي من خلال تصميم برامج تعليمية تكاملية وتفاعلية.