ماني يُصالح جماهير النصر ويقود العالمي لهزيمة الفيحاء بثلاثية استدعاء معلنين لتسويقهم مشروعًا عقاريًّا قبل حصولهم على تراخيص استخراج الهوية الوطنية اختياريًّا لمن هم بين سن السادسة والـ15 ساديو ماني يغيب عن مباراة النصر والخليج القبض على مخالف لتهريبه 60 كيلو قات في جازان ضبط امرأة وثقت ونشرت محتوى مرئيًّا بإيحاءات جنسية بالدمام بعد إهدار ماني لـ ركلة جزاء .. الفيحاء يتفوق على النصر في أول 45 دقيقة مايو 2024.. ننشر موعد نزول حساب المواطن هذا الشهر وليد الفراج لـ رابطة دوري روشن واتحاد القدم: حلوا مشاكلكم ! طقس السعودية هذه المرحلة يشهد تذبذبًا في الحرارة والظواهر الجوية
انطلقت أولى الحفلات الشعرية ضمن فعاليات مهرجان الجنادرية للتراث والثقافة 29، التي أقيمت في القاعة الكبرى بمقر المهرجان يوم الخميس الماضي.
وكان أول طاروق جمع بين ملفي المورقي وسلطان الهاجري، والثاني بين عبدالله عتقان وشاهر العنزي، والثالث بين سلطان المنصوري وحمود السمي، والرابع بين فالح الغنامي وسلطان الهاجري ثم لعب الشعراء رباعية وأمتعوا الجماهير المتذوقين بالأبيات الوطنية والفكاهة.
وجمعت الليلة الثانية التي أقيمت أمس الجمعة محمد السناني وعبدالله العلاوة وفواز العزيزي وحامد القارحي وعبد العزيز العازمي وعبدالله العلاوة ومرهب البقمي، وتم خلالها تكريم الشاعر عوض الله السلمي الملقب بـ(أبو مشعاب) الذي خدم ميدان الشعر وبالأخص شعر القلطة وشارك في الجنادرية، وتسلم درع التكريم بالإنابة أحد أبنائه.
وجمعت ليلة السبت الشعراء وصل العطياني وفلاح القرقاح وزيد العضيلة وراشد السحيمي وفواز السعيدي وإبراهيم الشيخي.
وسيكون عشاق شعر النظم على موعد مع الأمسيات الشعرية الأسبوع المقبل في فندق أنتركونتيننتال بالرياض، التي يحييها عدد من نجوم الشعر.
من جانبه قال رئيس لجنة الشعر مازن فرحان المقاطي: “كانت انطلاقة الفعاليات رائعة ودليل ذلك الحضور الذين امتلأت بهم المدرجات في الحفلات والتفاعل الملحوظ كل ليلة، الذي فاق التوقعات”.
وأضاف: “حرصت لجنة الشعر لاختيار أسماء جماهيرية لها ثقلها في شعر المحاورة وشعر النظم، كما ركزنا على تكريم من خدموا الشعر ومنبر الجنادرية تحديداً”.
وزاد المقاطي قائلاً: “لم نُركز على الأمسيات والحفلات، وهناك ندوة عن جماليات الشعر بعنوان “نماذج وألوان” يقدمها الإعلامي زبن عمير ويلقيها الشاعر حبيب العازمي ويسلط الضوء على جماليات الشعر”.
وأبان أن خطوة تكريم الشعراء الذين غادروا ميدان المحاورة عبر تجارب امتدت لسنوات كانت ذروة سنام الوفاء الذي يُرد لهم وكان محل تقديرهم؛ فالمهرجان لا ينسى من تفانوا لخدمة الشعر”.