بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
يعقد وفدا المعارضة والنظام السوريان المشاركان في الجولة الثانية من مفاوضات “جنيف-2” صباح اليوم الثلاثاء، جلسة مشتركة، هي الأولى في هذه الجولة التي بدأت أمس.
ورأى عضو الوفد المعارض، الأمين العام للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة، بدر جاموس، أنه لا مشكلة في عقد جلسة مشتركة، مؤكداً استعداد المعارضة لمواجهة نظام دمشق في أي مكان وأي وقت.
ويوم أمس الاثنين، بدأت الجولة الثانية من المفاوضات، مع ثبات الطرفين على موقفهما، بين سعي النظام للتشديد على أولوية مكافحة الإرهاب، وتركيز المعارضة على هيئة الحكم الانتقالي وعنف النظام.
والتقى الموفد الدولي الأخضر الإبراهيمي، الوفدين كلاًّ على حدة، بعدما حضّ الطرفين على بحث الملفين الأكثر تعقيداً في المفاوضات بالتوازي، بعدما حال الخلاف حولهما دون توصل الجولة الأولى التي اختتمت في 31 يناير، إلى نتائج ملموسة.
ورفع وفد المعارضة إلى الإبراهيمي تقريراً عن “العنف الذي يمارسه النظام والجرائم ضد الإنسانية وإرهاب الدولة”.
يذكر أنه تم الاتفاق خلال الجولة الأولى على أن الهدف من “جنيف-2” هو تطبيق بيان “جنيف-1”. وينص الاتفاق الذي تم التوصل إليه في مؤتمر غاب عنه الأطراف السوريون في يونيو 2012، على تشكيل حكومة تضم ممثلين للنظام والمعارضة بصلاحيات كاملة تتولى المرحلة الانتقالية.
وتعتبر المعارضة أن نقل الصلاحيات يعني تنحي بشار الأسد، وهو ما يرفض النظام التطرق إليه، كما ينص الاتفاق على وقف فوري للعنف بكل أشكاله، وإدخال المساعدات الإنسانية وإطلاق المعتقلين والحفاظ على مؤسسات الدولة.