لمى السهلي ضمن أفضل خريج جامعي على مستوى منطقة الرياض ألغاز للأذكياء مع الحل رابط حساب المواطن.. طريقة الاستعلام عن حالة الأهلية توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد على 5 مناطق أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة
انتقد اليوم كاتب صحيفة “الوطن” صالح الشيحي زملاءه الكتّاب من صحيفة الوطن حول قرار وزارة التربية التعليم بشأن فيديو رقص معلمين داخل مدرستهم، حيث وصف مقالاتهم بالتطرف الفكري الذي يحاربونه.
واستهل الشيحي مقاله اليوم بأنه يفترض أن يكون أكثر من يحارب التطرف الفكري هم من فئة الكُتاب والكاتبات، لكنهم دون أن يشعروا يمارسون التطرف في يومياتهم، وأغلب لحظات تعاطيهم مع الشأن العام.
وأضاف الشيحي في مقاله أنه تمعن أمس في مقالين كتبهما زميل وزميلة -قديران- في صحيفة الوطن حول مقطع لمجموعة من المعلمين يتراقصون أمام طلابهم في إحدى المحافظات!.
وبيّن الشحي أن الزميلة الفاضلة “حليمة مظفر” وقفت مؤيدة تماماً للمقطع، ووافقت الراقصين تماماً، بل واستبقت الأحداث وحاولت منع أي عقوبات متوقعة، استناداً إلى أن هذا التصرف هو التصرف الأمثل -حسب رؤيتها- بل وذهبت إلى التعبير عن سعادتها الغامرة بهكذا تصرفات، واعتبرت من يرفضها أنه يعيش خارج الزمن.
واستكمل الشيحي قائلاً: “الزميل القدير “علي عبدالله موسى” ـ وهو للتذكير غير صديقنا ياباني اليوم باكستاني الأمس، أبو مازن ـ ذهب لرفض المقطع تماماً، ووصف التصرف بأنه ذميم، ونبذ كل ما ورد فيه، واصفاً المعلمين بأنهم ليسوا أهلاً لتعليم طلابنا، بل وطالب ضمنيا بمعاقبتهم، واستبق الأحداث وساق ما يدعم وجهة نظره، لافتاً إلى أن كلا الموقفين من وجهة نظره موقف متشنج ومتطرف، ذات اليمين وذات الشمال، لا توجد منطقة وسطى!”.
وأضاف الشيحي: “التصرف الذي قام به المعلمون من حيث المبدأ تصرف بشري طبيعي، لكن الخلاف على المكان والكيفية، النقاش ينبغي أن يكون حول الزمان والمكان، لا نحن الذين نناشد بالعقاب، ولا نحن الذين نعزز هذا التصرف، لا نحن الذين نحوّل المدرسة لكهف مغلق، ولا نحن الذين نريد أن نفتحها “بحري” ـ كما يقول أهل الحجاز ـ المدرسة بيئة تعلمية وتربوية، مخصصة للعلم والتربية وليست للرقص، ينبغي منع تكرار التصرف بالطريقة المناسبة، فالمعلمون تصرفوا بشكل عفوي، فإن كان ولا بد من تكرار الفعل، فهناك مسرح مدرسي تمارس فيه مثل هذه الأنشطة الترفيهية إن لزم الأمر، وهناك ـ كما أعرف ـ حصص أسبوعية مجدولة خاصة بالنشاط والهوايات، وهناك برامج اليوم المفتوح، وهناك الحفل السنوي وغيرها من فعاليات تعليمية تربوية”.
وختم الشيحي قائلاً: “هذا من وجهة نظري الحل الأمثل، أما أن نتطرف في رؤيتنا فنطالب بنشر هذه السلوكيات وتشجيعها من جانب، أو نطالب في الطرف المقابل بمعاقبة من يفعلها أشد العقاب، فهذا هو التطرف الفكري يا من تحاربونه!”.
أبو فيصل
شكرا كاتبنا العزيز،،
انا اساند مقالك . نعم لقد تم المبالغة في ردة الفعل وخاصة الرافضين وكأنها جريمة.
الغزواني
دائما مبدع ياصالح ….موفق.
دبلماسي
درر يا الشيحي
بنت زايد
كلام صحيح هولاء المفروض الواحد يشيد بكتابتهم كلامك في الصميم
نواف
شعب متناقض في ادنى ابجديات الحياة ومجتمع هش سهل التقسيم , نتحرك بالعاطفه اكثر من العقل وديدن الكثير الموت مع الجماعه رحمه