تحذير.. التلوث المروري خطر على دماغ الرضيع طريقة وخطوات الاستعلام عن حساب المواطن برقم الهوية مندوب السعودية بالأمم المتحدة: من حق الشعب الفلسطيني تقرير مصيره الفريق اليحيى يتفقد سير العمل بجوازات مطار البحر الأحمر الدولي البنوك السعودية لجميع العملاء: احذروا الرسائل الاحتيالية وظائف شاغرة لدى فروع شركة PARSONS وظائف شاغرة بشركة المياه الوطنية وظائف إدارية وصحية شاغرة في البنك الإسلامي الشباب يقسو على أبها بخماسية الفتح يستعيد توازنه بثلاثية في الرائد
اجتمع صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل -وزير التربية والتعليم- أمس برؤساء وأعضاء مجالس إدارات شركة تطوير التعليم القابضة، والشركات التابعة لها “المملوكة بالكامل للدولة”، وهي: شركة تطوير للخدمات التعليمية، وشركة تطوير للمباني، وشركة تطوير للنقل المدرسي.
وأكد سموه أهمية الاجتماع، الذي يعد بداية لانطلاقة جديدة لمشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم، تكمل ما تم إنجازه في السنوات الماضية، في إطار من التكامل والتجانس بين فرق العمل المتخصصة.
وقال: “إن قيادة البلاد عازمة ومصرة على النهوض بالتعليم ليواكب النقلة الحضارية التي تخطط لها المملكة -بإذن الله- والوصول للعالم الأول، والرهان على التعليم يحتاج إلى حماسة كبيرة ومهنية عالية، يسهم فيها الجميع”.
وأضاف أن مهمتنا جميعاً العمل بجدية، لتنفيذ رؤية القيادة، وواجبنا أن نكون عند مستوى تطلعات خادم الحرمين الشريفين، لأنه -بكل بساطة- ليس هناك أهم وأجدى نفعاً من الاستثمار في رأس المال البشري، وعلينا -بوصفنا مواطنين سعوديين- دعم بلدنا، لتحقيق هذا الهدف، وهذا مشروع ليس بالهيّن، وهو -في الوقت ذاته- ممكن مع العزيمة والإصرار والوفاء.
وشدد سموه على أن المجتمع كله يعول كثيراً على مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم والشركات الجديدة، ليس على مستوى الأسرة التربوية فحسب، وإنما كل مؤسسات المجتمع مرتبطة بمخرجات التعليم، حيث نرى في التعليم بوابات الأمل المتجددة لصناعة واقع جميل ومستقبل أجمل، وسنعمل سويا على تخطي الصعاب وإزاحة العوائق مهما كان مصدرها أو حجمها.
وقال الفيصل: إنني لا أؤمن بالعوائق طالماً كانت من صنع البشر، لا يليق أن نسمح بأي عائق يقف في طريق تقدم بلدنا، النجاح والفشل مرتبطان بالإنسان، لذا فبالإمكان اختيار الطريق الصحيح، وأن نسعى للبحث عن الحلول الناجعة.. نحن أقوى من المشكلات، والمرحلة -التي نعيشها في بلدنا- مرحلة استثنائية بكل المقاييس، كل شيء ممكن تحقيقه؛ فالإمكانات موجودة، والقيادة تدفع بالمبادرات إلى أبعد مدى وتحفّز على الإنجاز، والكفاءات أيضاً متوفرة، وعلينا أن نستحضر دائماً أن مستقبل أية أمة مرهون بمدى تقدمها فكرياً، والفكر أقوى بوابات التميز والريادة.
فيصل بن مبارك
متفائلون بك يااميرنا المحبوب خالد الفيصل والمعلمات تناشدك حركة النقل الخارجي تكون شاملة فكم بيت سعودي تعيد الفرحه له من غربة بنت معلمة لوالديها او ام معلمة للاطفالهن
ياليت سمو الامير
تححق في تقليص برامج التربية الخاصة .. وتهميشها
وشح التعيين وانعدام النقل الخارجي من 10 سنوات