سفينة جلالة الملك حائل تصل قاعدة الملك فيصل البحرية قصة سوداني يقيم سفرة رمضانية يومية في الرياض وفاءً لزوجته المتوفاة الخلع من دعوى قضائية إلى إثبات تطبيقًا لنظام الأحوال الشخصية ضبط 7 وافدين لممارستهم التسول في الرياض عموري يوجه صدمة لـ الهلال قبل مواجهة العين ! إجراءات وشروط استيراد الدراجة النارية أمراء المناطق يرفعون عدة توصيات إلى الملك سلمان وولي العهد ولي العهد يستقبل زعيم تيار الحكمة في العراق القنوات الناقلة لـ مباراة البرتغال ضد سلوفينيا تقدم إيجابي ملحوظ في التنويع الاقتصادي والاستثمارات الكبرى بالسعودية
ذكر الشيخ الدكتور هشام بن عبدالملك آل الشيخ -الأستاذ بالمعهد العالي للقضاء بالرياض- أنه لا يوجد مانع شرعي يحول دون عمل المرأة في منصب مأذونة أنكحة.
وأكد آل الشيخ لـ”المواطن” أنه “لا يوجد -حسب علمي- دليل أو مستند من الكتاب أو السُّنة يمنع من ذلك”، لافتاً إلى أن هناك عديداً من خريجات كليات الشريعة وأقسام الأنظمة، المؤهلات شرعياً وعلمياً، بإمكانهن تولي هذا المنصب، وهو التوثيقات”.
وأضاف: “لا أرى أي مانع شرعي يحول دون عمل المرأة في منصب مأذونة أنكحة، أو في مجال كتابات العدل الأولى، وهي ما يتعلق بالإفراغات والأراضي”.
وتابع: “كان الواجب فتح هذا المجال منذ زمن، نظراً إلى الحاجة الماسة له، في ما يتعلق بالنساء، إلى جانب أن عمل النساء في التوثيق -في ما يخص النساء- خطوة مباركة في هذا الطريق، وحماية للمرأة وحفظ لحقوقها من النهب والسلب، والتثبُّت من شخصية المرأة، ينبغي أن يكون من امرأة مثلها، حتى تتعرف على صورتها، وتتأكد من أهليتها للوكالة عن غيرها”.
ووصف الآراء التي تشير إلى أن هذا العمل سيفتح باباً للاختلاط، بالمغالِطة والمكابِرة، مشيراً إلى أنه لا يوجد لخروج المرأة من البيت لطلب المعاش ونفع الناس محظور شرعي، خاصة إذا كان خروجها منضبطاً بالضوابط الشرعية المعروفة”.
وقال: “إذا ما كان عملها خاصاً لبني جنسها من النساء، ففي ذلك نفع ومصلحة متحققة فعلاً”.
zizas
طيب يا استاذ القضاء .. هل سبق وان قرأت او سمعت انه في عهد الصحابة او التابعين كانت النساء تعقد القران وتسمى مأذونة انكحة .. تباً لمن يبيع دينه بعرض من الحياة الدنيا … ( منصب )
ههههه
الزمن هذا كل واحد يبي الشهره
ابوصالح
على مايبدو بان الامور الشرعيه والانفتاح تخصص عائلة الشيخ اللهم ثبتنا