بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
دعا الأمين العام للهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة التابعة لرابطة العالم الإسلامي -الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز المصلح- وزارات التربية والتعليم في دول العالم الإسلامي إلى إدراج الحقائق العلمية المثبتة في مجالات الإعجاز العلمي ضمن المناهج الدراسية في مختلف المستويات الدراسية، مؤكداً أن جعل الإعجاز العلمي في القرآن والسنة مادة دراسية سيجعل الأجيال المسلمة أكثر ارتباطاً بدينهم وبالثقافة الإسلامية؛ مما يسهم في إشاعة ونشر ثقافة الإعجاز العلمي في المجتمعات المسلمة.
وقال: “إن شواهد الإعجاز وأمثلته باتت لا تُحصى لكثرتها وهي من وسائل تقوية الإيمان عند المسلمين وجذب غير المسلمين إلى الحقيقة والإيمان بالله -سبحانه وتعالى- وبرسالة الإسلام, مشيراً إلى أن كل من ينفي الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة بأنه مجانب ومجافٍ للحقيقة الساطعة”.
وحذّر من الخلط بين الإعجاز العلمي والغيبيات، ومن خوض البعض في موضوعات الغيب وعرض أطروحات في ذلك مخالفة لقواعد الإعجاز العلمي وموضوعات لا صلة لها بالإعجاز؛ مما يؤدي إلى الإساءة التي يتوجب تجنبها بالحذر من هذا الخلط، لافتاً إلى أن إدخال مادة الإعجاز العلمي في المناهج الدراسية واعتبارها مادة تثقيفية بات أمراً ضرورياً وهو يسهم كذلك في الحفاظ على المنهج العلمي الذي يعد الأداة الصحيحة لنشر ثقافة الإعجاز.