خادمة تغلق باب غرفتها وتشنق نفسها بحبل

عبدالعزيز

حسبنا الله ونعم الوكيل.اصبح الانتحار من االقادمين للعمل لطلب الرزق شي موسف وهذ يعود في المقام الاول لسوء مكاتب الاستقدام فهم والله كانهم بستقدمون اغنام لماذ لايوجد اخصائي نفسي اجتماعي للتاكد من وضع هذ الانسانه قبل الحضور ثم ياتي دور المستقديمين الاسره وقد طفح كيلهم من غلاء الاستقدام وطول الانتظار وبصبو كل غضبهم ويريدو ان يحللو كل هذ مع الانسانه الضعيفه خلاف سوء المعيشه والسكن والمعامله وماخفي اعظم. اراهن ان لوكان هناك معامله انسانيه وبكرامه واحترام واعطى الراتب اخركل شهر وحتى لوكانت مريضه تعامل كانسانه وحل المشكله بناحيه انسانيه. حتى حقوق الانسان لدينا لم ولن تحفظ اوتعرف حقوق كل طفل وامراه تعاني الخفى من الالم والاسى في البيوت فكيف بحقوق خادمه بس انسانه