بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
اعتمد مجلس حقوق الإنسان ضمن دورته العادية الخامسة والعشرين، قراراً ورد في ديباجته أن مجلس حقوق الإنسان يرحب بالدور الذي يقوم به مركز الملك عبدالله الدولي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات في فيينا. ويعد ذلك اعترافاً بمبادرة خادم الحرمين الشريفين التي توجت بإنشاء هذا المركز.
وأعدت مشروع القرار باكستان باسم منظمة التعاون الإسلامي، وفنزويلا، بعنوان “مكافحة التعصب والقولبة النمطية السلبية والوصم والتمييز والتحريض على العنف وممارسته ضد الناس بسبب دينهم أو معتقدهم”.
وتضمن القرار عدداً من المبادئ والإجراءات الرامية إلى تعزيز التسامح والتعايش السلمي بين الشعوب.
واعتمد المجلس القرار بالتوافق وأكد المندوب الدائم للمملكة في المقر الأوروبي للأمم المتحدة في جنيف، السفير فيصل بن حسن طراد، أن هذا القرار إنجاز يسجل لصالح جهود المملكة في مجال حقوق الإنسان على المستوى الدولي ويؤكد على الدور الذي لعبته مبادرات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز من أجل إحلال لغة الحوار بدلاً من التناحر والحروب، كما أن اعتماد هذا القرار يؤكد على دور المملكة وثقلها في المحافل الدولية.