أمطار على المدينة المنورة حتى الـ11 مساءً طيران ناس : تسيير 3 رحلات مباشرة أسبوعياً بين الدمام والنجف بالعراق موعد مباراة الأهلي ضد مازيمبي حكام مباريات اليوم في دوري روشن وزارة الحج تحذر من الحملات الوهمية: لا بديل عن تأشيرة الحج التعاون يسعى لمواصلة تفوقه أمام ضمك متحدث الأرصاد : لا صحة لتأثر المملكة بكميات أمطار غير مسبوقة كيفية تقسيم حساب المواطن على أفراد الأسرة وكم نصيب الزوجة ؟ الهلال يستهدف تعزيز صدارته تجفيف صحن المطاف بعد أمطار المسجد الحرام
يُنتظر أن تشهد العاصمة الرياض -مساء الليلة- إزاحة الستار عن مشروع مصنع سيارات، هو الأول من نوعه في الشرق الأوسط، إذ تقدر تكلفته الإجمالية بـ(7.5) مليار ريال، بطاقة إنتاجية (300) ألف سيارة سنوياً، بحيث يوزع الإنتاج بين الحجم الصغير والمتوسط، والدفع الرباعي، في حين أن هذه الإنتاجية قابلة للزيادة، بحسب مقتضيات الطلب والعرض الداخلي والخارجي.
ويقع مشروع مصنع شركة شاهد العالمية للسيارات، الذي يأتي ضمن إطار شراكة سعودية ماليزية، في مدينة الدمام على مساحة إجمالية قدرها (2,5) مليون متر مربع.
وتعد المملكة أكبر مستورد للسيارات وقطع الغيار، وتشهد ازدياد معدلات نمو القطاع سنوياً، وارتفاع درجة الموثوقية والعائد في أداء القطاع السيارات، بينما يعتمد السوق السعودي -بشكل كبير- على السيارات المشهورة عالمياً، في ظل عدم وجود مصانع سيارات بالمملكة، ووجود قيود على استيراد السيارات المستعملة.
ويستقطب المصنع عديداً من الكوادر والكفاءات من السعودية أو من ماليزيا أو من اليابان أو من كوريا أو من الصين أو من ألمانيا، بينما تمتلك الشركة –أيضاً- فريق دعم متكامل يكون دوماً في حالة ترقية وتلامس مع متطلبات ومناخ الشركة، ومن المشهود لهم بالكفاءة العلمية والعملية.
وسيضم فريق الدعم الإداري والفني، نخبة من حملة الشهادات العليا والمهندسين، وخبراء التسويق السعوديين والماليزيين، الذين لهم باع طويلة في النشاطات الاستثمارية والتجارية والإدارية، وخصوصاً الماليزيين، فلهم أثر كبير في التأثير في البيئة الاستثمارية في ماليزيا، لكونهم من الذين أسهموا في نمو تلك الدولة الإسلامية الرائدة، ولديهم -في الوقت نفسه- الرغبة الصادقة لنقل خبراتهم العلمية والعملية إلى المملكة العربية السعودية، حبّاً وإخلاصاً لهذا البلد، ناهيك عمّا تتمتع به المملكة من بيئة استثمارية خصبة.
ابو محمد
فين راح مشروع السياره السعوديه ( غـــزال ) والا صار أسمه ( سـراب )؟