أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة مانشستر يونايتد يقلب الطاولة على شيفيلد برباعية
صدرت عن دار مداد للنشر والتوزيع رواية “رجل بين ثلاث نساء” للكاتب عبيد إبراهيم بوملحة. تناول خلالها عدة قضايا اجتماعية، وزّع أحداثها في 36 عنواناً فرعياً، بدءاً بحقيقة وأوهام وانتهاء بموت وحياة، وجاءت الرواية في 256 صفحة.
وتتمحور الرواية حول قصة بطلها “أحمد” مع ثلاث نساء هنّ: ترنيم التي أحبها خلال رحلة تعليمية خارج بلاده لم يمهلها القدر كثيراً حيث توفيت في حادث مأسوي، ليعود إلى بلاده وهو يعاني من صدمة فقده الحبيبة ويتزوج بفتاة اسمها إيمان زواجاً تقليدياً باختيار الأم، ثم يتعرف على فتاة اسمها ليلى في علاقة غرامية من طرف واحد.
تعد الرواية ذات طابع اجتماعي كونها تسرد عدة وقائع من المجتمع الخليجي المحافظ، حيث انتهز المؤلف إطار الرواية لتمرير جملة من الرسائل عن العادات والتقاليد والتربية بلغة قوية ومحكمة ودون أحكام معلبة وجاهزة.
وجاءت قصص الرواية وسردها على لسان بطلها أحمد مستعيداً أحداثها وهو ممدد على فراش الألم في المستشفى إثر حادث مروري تعرض له أقعده عن السير ليتحول لشاب معاق حركياً.
وقال المدير العام للدار الناشرة حسن الزعابي: إن رواية رجل بين ثلاث نساء، حققت توزيعاً وانتشاراً رغم قصر الفترة الزمنية وأنه يتم حالياً العمل لطبعها في طبعة ثانية لتشارك في معرض أبوظبي الدولي للكتاب في نهاية الشهر الحالي.
وقال: رواية رجل بين ثلاث نساء، لفتت الانتباه لقيمة ما يملكه الإنسان ولا يشعر به إلا بعد فقده.
الرواية جاءت في كتاب من القطع المتوسط، وتعد العمل الروائي الأول للمؤلف عبيد بوملحة.