شاهد .. جماهير الهلال تُهاجم علي البليهي بعد 4 أخطاء كارثية منه تعديل البيانات حساب المواطن.. تغيير الحالة الاجتماعية السعودية ترحب بنتائج تقرير اللجنة المستقلة بشأن أداء الأونروا رئيس هيئة الأمر بالمعروف يشيد بالنهضة التطويرية لمحافظة جزر فرسان رئيس أرامكو: الصين ساعدت الغرب كثيرًا في التحول الأخضر وفد الكونجرس الأمريكي يطلع على جهود “اعتدال” في مكافحة التطرف “نحتاج لـ خبراء أجانب” .. الهلاليون يهاجمون رابطة دوري روشن إقفال طرح أبريل 2024م من برنامج صكوك السعودية المحلية بقيمة 7.396 مليارات ريال نصف المستخدمين في السعودية يقضون 7 ساعات وأكثر باستخدام الإنترنت يومياً لويس كاسترو يعود لتدريبات النصر
لم يدر بخلد الشاب “إبراهيم” (24 عاماً) -الراقد بأحد مستشفيات العاصمة- أن تنتهي تغريدة في “تويتر” (عام ونصف من الوحدة على السرير الأبيض)، لتكون فئة الشباب في المملكة أهلاً له، وتزدحم غرفته بزوار لا يرجون سوى عملاً يرضي حب الخير فيهم.
الازدحام الاستثنائي في ممرات مستشفى الملك خالد الجامعي، والسؤال الأوحد: “أين الغرفة (٣) في جناح (٢١)”، المليء بالوحدة والألم قبل الأمس، تحول لوجهة شباب الرياض، نحو أخ لم تلده أمهاتهم، فلا شيء لدى “إبراهيم” سوى الله، وابتسامة تشعر الزائر بشكر وامتنان عميق.
“إبراهيم” -الذي يعاني من شلل جعله حبيساً للسرير الأبيض- انهالت عليه المبالغ من أهل الخير في بلاد الخير، لتحقيق حلم -ظل بعيد المنال- وهو العلاج في “ألمانيا”، ليثبت السعوديون أنهم في بلاد الحرمين كالجسد الواحد.
ابو لينه
بارك الله فيهم شبابنا السعودى الاصيل ويا حظه حواليه عيال الرياض فديتهم ما هوب ج د ه