سفينة جلالة الملك حائل تصل قاعدة الملك فيصل البحرية قصة سوداني يقيم سفرة رمضانية يومية في الرياض وفاءً لزوجته المتوفاة الخلع من دعوى قضائية إلى إثبات تطبيقًا لنظام الأحوال الشخصية ضبط 7 وافدين لممارستهم التسول في الرياض عموري يوجه صدمة لـ الهلال قبل مواجهة العين ! إجراءات وشروط استيراد الدراجة النارية أمراء المناطق يرفعون عدة توصيات إلى الملك سلمان وولي العهد ولي العهد يستقبل زعيم تيار الحكمة في العراق القنوات الناقلة لـ مباراة البرتغال ضد سلوفينيا تقدم إيجابي ملحوظ في التنويع الاقتصادي والاستثمارات الكبرى بالسعودية
قبل سنوات، لم نكن في المملكة نعاني من أزمة عمالة، وكانوا العاملين من الجنسين “على قفى من يشيل”، إلا أننا مع التطور الهائل أضحينا نعاني من أزمة عمالة، وبالطبع دون سوانا من دول الجوار في الخليج، الأمر الذي يطرح تساؤلات أمام الجهات المختصة، التي تفننت بالوعود وفقط الوعود.
اليوم، وقبل شهر تحديداً من شهر رمضان، تعدد الباحثين عن خادمة ولو بالبيع والايجار لخدماتها، في ظل الإرهاق المادي للأسر، وغلاء الأسعار المطروحة، حتى أضحى الاتجار بكفالة الخدم، تجارة رابحة بكل المقاييس، فسعر نقل كفالة خادمة من الجنسية الأثيوبية يصل الى الثلاثين ألف ريال.
والحال ليس مختلفاً بالنسبة للتجار، فعدد من الأصدقاء العاملين بمجال التجارة، لم يخف أنه يفكر جدياً بإغلاق تجارته في وطنه، بسبب صعوبة الحصول على عمالة في المملكة، وإرتفاع الرواتب المبالغ فيها، والذي يؤثر على ميزانيات تجاراتهم.
الوضع يحتاج لوقفة جادة من قبل المسؤولين، لعدم الوصول الى حال أسوأ مما هو عليه اليوم، وشغالة يا محسنين.