بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
عرض الأمير ممدوح بن عبدالعزيز اقتراحات لتوسعة الحرم المكي وتلاشي خطر الازدحام ومضاره.
وقال الأمير ممدوح بن عبدالعزيز إن الاقتراح الأول هو حول الساحات بل الطرقات القريبة جداً للحرم والمؤدية مباشرةً إلى ساحاته التي تمتلئ بعشرات الآلاف وأحياناً بمئات الآلاف وهم جلوسٌ في انتظار الصلاة مما يعطل كل من شاء الوصول للحرم حتى أحياناً لساحاته تعطيلاً يؤثر في كل ما بعده ومن بعده مع أن المسألة بسيطة جداً إذا وضعت مظلات مكيفة ولو تكييفاً بسيطاً في جميع الساحات والطرقات التي ذكرت بعد أن (تبلّط)، مع تفعيل أولئك الذين يعملون وبكثرة شديدة في الحرم وحواليه من محتسبين وشرطة وطلبة كليات أمنية وكشافة وموظفي الحرم الدائمين والذين تبلغ أعدادهم وقت الذروة ما لا يقل عن ثلاثين ألفاً! ومع ذلك نجد فوضى في كل عشرة أمتار حوالي الحرم وداخله.
وأضاف أنه لو أن جزءاً من هؤلاء استُعمل (لإجبار) الناس (بلطف) للتقدم إلى أن تمتلئ الصفوف شيئاً فشيئاً من الداخل بدلاً من أن يبدأ امتلاؤها من الخارج.
وبين الأمير ممدوح بن عبد العزيز أن الاقتراح الآخر حول دخول مئات الألوف للحرم وخروج مئات الألوف منه، وذلك وحده كافٍ بالإزعاج الشديد والارتباك ومنذر بالخطر؛ فلماذا لا تكون هناك أبواب وممرات من كل جانب للدخول فقط وأُخرى للخروج فقط ويبدأ الترتيب للوصول لها من الساحات.
خالد سليمان
اقتراح جميل لاكن
العمليةليست سهله فهناك افواج تأتي الى بيت الله من مشارق الأرض ومغاربها تنقصهم ثقافات النظام والألتزام به ،،
هادي الدعجاني
للتصحيح الأملائي ياأخ خالد في تعليقك بكلمة(لاكن) وتكتب(لكن) بلام متصلة وليست منفصلة
عبده بن عبدربه
إملائي تكتب هكذا.
تحياتي لك.
محمد
ﻻيجوز قول تحيات ﻷن التحيات لله سبحانه ولكن قل تحيتي
بوندق
يا رجاااال
عبده بن عبدربه
أهل مكة أدرى بشعابها يا سمو الأمير.
الاقتراحات كثيرة ولكن تطبيقها على أرض الواقع صعب، لاختلاف طبيعة الصلاة في الحرم المكي عن بقية المساجد من جميع النواحي.