بالأرقام.. ثلاثي الأهلي يتفوق على فريق الرياض لقطات ساحرة لتدفق شلالات عقبة الباحة مندش يمنح الفيحاء نقاط مباراة الطائي الأهلي يسعى لتعزيز تواجده بالمركز الثالث ضبط 1867 مركبة مخالفة استغلت مواقف ذوي الإعاقة الحزم يتمسك بأمل البقاء خلال مواجهة الوحدة الشؤون الإسلامية ترصد تعديات على خدمات المساجد بجدة رؤية السعودية 2030.. خطى حثيثة نحو مستهدفات طموحة لمستقبل مستدام الإنجازات تتواصل.. رؤية السعودية 2030 تحقق الارتقاء بجودة الحياة والدعم السكني رؤية السعودية 2030 تسهم في قفزات نوعية بنمو الاقتصاد الرقمي
حصل رئيس هيئة الهلال الأحمر -الأمير فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز- على جائزة العمل الإنساني لدول مجلس التعاون الخليجي في دورتها الثالثة للعام (2014)م، والتي تقدمها الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية البحرينية، وذلك تقديراً لجهوده الإنسانية.
وتسلم الجائزة -نيابة عنه- نجله الأمير عبدالله بن فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز، خلال حفل رسمي أقامته الشبكة بالعاصمة البحرينية المنامة، تحت رعاية الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة، رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بمملكة البحرين، والذي أقيم لتكريم (6) شخصيات يمثلون دول مجلس التعاون، إضافة إلى منح جائزة خاصة إلى مؤسسة أهلية خليجيه لها دور كبير في العمل الإنساني، وسط حضور كبير من صناع القرار والقيادات التنفيذية وكبار الشخصيات والمسؤولين في المؤسسات الحكومية وقطاع الأعمال والمنظمات الإقليمية والدولية، وأعضاء السلك الدبلوماسي في البحرين.
من جانبه، نقل الأمير عبدالله بن فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز، شكر وتقدير والده الأمير فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز، للمسؤولين في مملكة البحرين، على ثقتهم في منحه هذه الجائزة، التي تقدر جهود العاملين في الحقل الإنساني.
من جهته، قال رئيس مجلس لإدارة الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية بالبحرين -يوسف عبدالغفار-: “إن الشبكة بصدد تطوير جائزة العمل الإنساني، لتصبح مؤسسة قائمة بذاتها، توفر منتجات وخدمات تدعم العمل الإنساني الخليجي، إذ سيتم تأسيس مؤسسة العمل الإنساني لدول مجلس التعاون الخليجي كإحدى المبادرات المهنية، التي تجسد الرغبة في الوحدة الخليجية شعوباً وحكاماً.
ولفت عبدالغفار إلى أن الشبكة تهتم بمؤسسات القطاع الثالث، خصوصاً المؤسسات والجمعيات الخيرية والإنسانية والقرآنية والتطوعية ومنظمات المجتمع المدني، كالمنظمات المتخصصة في العمل الإنساني والخيري والأوقاف، وفي مجالات رعاية كبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة، وغيرهم من ذوي الاحتياجات الخاصة، كالأيتام من خلال تقديم خدمات تم تصميمها بعناية، وفق حاجاتهم المهنية.