أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة مانشستر يونايتد يقلب الطاولة على شيفيلد برباعية
رفض والد الإرهابي فرج بن يسلم الصيعري “22 عاما” فتح سرادق العزاء بعد مقتل ابنه في حادثة اقتحام 6 أشخاص من الفئة الضالة منفذ الوديعة الحدودي ومبنى المباحث العامة بمحافظة شرورة الجمعة الماضي، في موقف يشير إلى تبرؤ قبيلته بالكامل من العملية الآثمة التي أقدم عليها ابنهم.
ووفقاً لما نشرته “الوطن” بدت على والده علامات الاستنكار والحسرة لمصير ابنه كونه أول من أبلغ الجهات الأمنية عن سفره إلى الدول التي تشهد صراعات طائفية، وقال: “ابني ولد وترعرع في شرورة، وأكمل دراسته حتى تخرج من الثانوية، وقبض عليه في مدينة جدة في قضية ترويج مخدرات، وبعدها بفترة بسيطة أظهر التزامه الديني”. وأضاف: “لم يتزوج فرج بعد أن اعتنق الأفكار الضالة في فترة وجيزة، حيث هرب إلى اليمن بطريقة غير نظامية، الأمر الذي دفعنا إلى إبلاغ الجهات المعنية بهروبه واعتناقه للأفكار الضالة، حتى عاد لشرورة من بوابة القتل والتدمير الأسبوع الماضي”.
وأكد شقيقه سلطان، أن الأسرة تستنكر هذا العمل الإجرامي والفكر المنحرف، لافتا إلى أنهم أيضا يستنكرون استهداف حماة الوطن من رجال الأمن.
معذبهم
الله يصلح شبابنا ويهدبهم
سعد
لاحول ولاقوة الابالله
عبد الكريم الحنيني
انشاء الله انه شهيد
مس
انشالله في جهنم
حسن مبروك ملهي الصيعري
وين الناس محرومين من الوظائف وسوابق ومخلفات مروريه وسطات وسخات موظفين الحكومه اتجاه الشباب ؟ شباب بلا مصروف اكيد بينحرف فكره
زعيم الجنوبية
يلي عن الحق تصد ويلك من الله يمنكر الحق عيني لشوفتك سهيره