أتربة ورياح على الشرقية لمدة 9 ساعات رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بالملياردير المتغطرس نهاية درامية لمصممة أزياء شهيرة بسبب جلود التماسيح والثعابين هل يمكن إضافة مرافقين في الحج بعد سداد رسوم الفاتورة؟ جيسوس: الهلال حُرم من ركلة جزاء وهذا الأمر وراء إقصائنا مدرب العين : احترمنا الهلال فكان التأهل من نصيبنا تحرش واحتيال.. متهمون بعدة جرائم في قبضة الأمن آرسنال يدك شباك تشيلسي بخماسية نظيفة الميز النسبية في الطائف ببرنامج ريف شيري تطلق عصرًا جديدًا من تقنية QPower في معرض بكين للسيارات
قال مسؤولون أميركيون إن وزارة الخارجية الأميركية تعكف على تعزيز إجراءات الأمن في بعض السفارات قبل نشر تقرير لمجلس الشيوخ طال انتظاره يتضمن تفاصيل استخدام وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه) لأساليب استجواب قاسية.
وأضاف المسؤولون الذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن أسمائهم أن إجراءات الأمن الإضافية، تعكس قلقا من أن التقرير قد يثير احتجاجات في دول قامت فيها وكالة المخابرات المركزية بتشغيل سجون سرية استخدمت لإجراء عمليات الاستجواب.
ووصف ناشطون حقوقيون وسياسيون أميركيون بعض أساليب الاستجواب التي تنطوي على إجهاد بدني مثل محاكاة الغرق والتي سمح بها في عهد الرئيس السابق جورج دبليو بوش بأنها “تعذيب”.
ولأسباب أمنية امتنع مسؤولو وزارة الخارجية عن تحديد عدد أو أماكن السفارات الأميركية التي يجري فيها تعزيز إجراءات الأمن انتظارا لتقرير لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ.
وقال مسؤول إن إدارة أوباما تشعر بقلق من نشر التقرير قد يشعل احتجاجات عنيفة في بعض دول الشرق الأوسط ويدفع بعض الوكالات الأمنية الأجنبية إلى تقليص تعاونها مع نظيراتها الأميركية.
ووفقا لوثائق غير سرية وتقارير إخبارية، فإن من بين المواقع التي قامت فيها وكالة المخابرات المركزية بسجن معتقلين سرا ضمن برنامج خاص لم يعد قائما الآن، كبولندا ورومانيا وتايلاند وأفغانستان، وأيضا القاعدة العسكرية الأميركية في خليج غوانتانامو بكوبا.