تحذير.. التلوث المروري خطر على دماغ الرضيع طريقة وخطوات الاستعلام عن حساب المواطن برقم الهوية مندوب السعودية بالأمم المتحدة: من حق الشعب الفلسطيني تقرير مصيره الفريق اليحيى يتفقد سير العمل بجوازات مطار البحر الأحمر الدولي البنوك السعودية لجميع العملاء: احذروا الرسائل الاحتيالية وظائف شاغرة لدى فروع شركة PARSONS وظائف شاغرة بشركة المياه الوطنية وظائف إدارية وصحية شاغرة في البنك الإسلامي الشباب يقسو على أبها بخماسية الفتح يستعيد توازنه بثلاثية في الرائد
وجه أمير منطقة عسير رئيس مجلس التنمية السياحية ، الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز بإقامة النسخة الثانية من المهرجان السعودي الإماراتي ضمن فعاليات مهرجان أبها يجمعنا العام القادم في مركز الملك فهد الثقافي “قرية المفتاحة”.
جاء ذلك بعد اختتام النسخة الأولى من المهرجان أمس الجمعة بالمفتاحة.
وقال أمير عسير: “السعودية والإمارات نموذج في حسن الأخوة والجوار والعلاقات ولو العالم كله مثلهما لساد السلام العالم أجمع”.
وأبدى الأمير فيصل بن خالد سعادته بتواجد الوفد الإماراتي في المنطقة ومشاركتهم في المهرجان، لافتا إلى أنه يأتي تأكيدا لعمق العلاقات بين البلدين الشقيقين ومشاعر المحبة السائدة بين القيادتين والشعبين.
وقال أمير عسير: “إن أيام المهرجان الـ8 كانت أيام المحبة، وأتمنى أن يكون الأخوة الإماراتيين قضوا وقتا ممتعا بين أخوانهم وأهلهم في منطقة عسير”، مؤكدا أن المهرجان السعودي الإماراتي سجل نجاحا باهرا، فاق التوقعات، قياسا بمعدلات الزوار الضخمة لمتابعة فعالياته بالقرية، والحراك الفني والتراثي المدهش، مشيدا بجهود فريق العمل.
يشار إلى أن القرية شهدت انتعاشة فنية وثقافية وفنية، حيث أن الوفد الإماراتي المشارك في المهرجان ضم 50 فرداً مكون من فريق إداري من وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع وعدد من الفنانين والمصورين الفوتوغرافيين والحرفيين وفرقة شعبية، و اشتمل على ألوان تراثية وشعبية من البلدين، ومعرضاً للفنون التشكيلية والفوتوغرافية وورش عمل لهما، شارك فيها فنانين من الجانبين السعودي والإماراتي، إضافة لعرض الحرف والصناعات اليدوية وورشة خاصة بها.
وسيستمر المعرض الذي خرج به المهرجان في فتح أبوابه حتى 20 شوال الجاري، في الوقت الذي كان فيه أمير عسير وجه بتفعيل المركز وتنظيم فعاليات نوعية على مدار العام.
ابوفهد
طيب ارفعوا رواتبنا لكي نصبح كمجتمع واحد وتزداد اواصر القربى لان الغني لايتقرب من الفقير وهذه سنة الحياة