إيداع دعم سكني لا يزال قائمًا تراجع أسعار الذهب اليوم الخميس طريقة تغيير الساعة في مصر على التوقيت الصيفي استقرار أسعار النفط اليوم لمى السهلي تفوز بجائزة فيصل بن بندر للتميّز والإبداع ألغاز للأذكياء مع الحل رابط حساب المواطن.. طريقة الاستعلام عن حالة الأهلية توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد على 5 مناطق أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض
قبل سبعة أشهر، وعد وزير الإسكان، الدكتور شويش الضويحي، في تصريحات صحفية كل من تقدم بطلب عبر بوابة “إسكان” الإلكترونية بحصوله على مسكن خلال سبعة أشهر، وأيضاً وعد المتحدث الرسمي لوزارة الإسكان عبر موقع “العربية. نت” الوعد ذاته.
ورغم تحفظي الذي ذكرته في مقال سابق على البوابة “إسكان”، إلا أن تحفظي اليوم يزيد على عدم وفاء الوزارة بوعود مسؤوليها، والتحول الغريب في تصاريح الوزارة هذا الأسبوع، فبقدرة قادر تحول الكل إلى بعض، وتاريخ التسليم أيضاً بقدرة قادر تحول إلى موعد بدء تسليم البعض، و”المواطن” الإنسان الحلقة الأضعف في هذه المواجهة.
دعونا من وزارة منذ تأسيسها، لم تنجح إلا في الظهور الإعلامي، وسيل الوعود، رغم أن خادم الحرمين الشريفين وجه بإنشائها للتفريج عن المواطنين من هم خانق، ودعونا ننتقل إلى هم آخر مستحدث على المواطن المغلوب على أمره.
فالتأمينات الاجتماعية لم يسرها أن يحدث تغيير في قيادتها، دون أن يكون لذلك انعكاس، وعملت ما يمكنه أن يجعل اسم محافظها “سليمان القويز” يردد في مجالس الوطن، لا يهم إيجاباً أم سلباً، فطرحت نظام “ساند”، وهو النظام الذي يجبر الموظف رغماً عنه على التبرع لزميله الذي تنطبق عليه شروط النظام، لتبلغ تقريباً التوقعات بعائدات ساند ٤2.٤ مليار ريال سنوياً.
ساند وإسكان، كلاهما همٌ على المواطن، فالأولى بهما الاندماج؛ فساند بملياراته الأربعة يوافق ما تقدمه الإسكان، أما نحن عزيزي المواطن، أنا وأنت، فلعل الله يكتب لنا علم سيدي خادم الحرمين الشريفين بهمومنا وإنقاذنا- حفظه الله- منها بأمر يقف عليه أحد معاونيه الثقات للوقوف عليه.
تويتر: @SALEEH10
سعود ابن سهيه
هموم المواطن آخر هم المسؤول
فاهم ﻻ هم لهم إلا وضع العثرات أمام المواطن حيث إنهم موفر لهم كل مايهمهم من قصور و استثمارات تجارية وسفريات للرفاهية ، وباﻻخير المواطن يكفيه الامن والامن امام هم وهموم المسؤول
ابو هادي
حفظك الله يابو متعب وحفظ امن بلادناء فحناء في امن وامان
فيصل ابراهيم
أغلقت وزارة الإسكان أبوابها أمام الشباب ولم تقل لهم هيت لك .
فعادوا حينها إلى جدار بيت جدهم القديم , فأزالوه لعل جدهم قد وضع لهم تحته كنزاً . فما وجدوا غير عداد الكهرباء هو من وضع بينهم وبين الإسكان سداً . أزالوه ولم يتخذوا عليه أجرا . فهل ستفيق وزارة الإسكان وتقول حصحص الحق , وان ما أفسدناه دهراً لا يمكن أن نصلحه في سبعة أشهر . أن لم نكن كذلك فلعله تخدير للمشكلة لاسيما أننا بارعون في ذلك بل نطلب عليه أجرا . تبقى الشفافية والتخطيط هي طريق النجاح ويبقى الحماس دافع إلى طريق النجاح .