وفد الكونجرس الأمريكي يطلع على جهود “اعتدال” في مكافحة التطرف “نحتاج لـ خبراء أجانب” .. الهلاليون يهاجمون رابطة دوري روشن إقفال طرح أبريل 2024م من برنامج صكوك السعودية المحلية بقيمة 7.396 مليارات ريال نصف المستخدمين في السعودية يقضون 7 ساعات وأكثر باستخدام الإنترنت يومياً لويس كاسترو يعود لتدريبات النصر “كواي” تتبرع بنقاط حملة “مسابقة الإحسان” لصالح مركز الملك سلمان للإغاثة انقسام بشأن مستقبل تشافي تشابي ألونسو يسعى لضم نجم الريال التأمينات الاجتماعية تحدد ضوابط صرف منحة الزواج للمستفيدين ماذا يفعل الهلال محليًا بعد الخروج من إقصائيات آسيا؟
انتشرت صور ومقاطع فيديو الرائد طيار مريم المنصوري، قائد سرب في سلاح الجو الإماراتي، بشكل واسع على وسائل التواصل الاجتماعي، وكذلك صور طيارين سعوديين من بينهم الأمير خالد بن سلمان لمشاركتهم في حملة مكافحة الإرهاب في العراق وسوريا.
والتقطت وسائل إعلام كبرى الخبر بالعرض والتعليق، وركزت شبكات غربية مثل “سي بي سي” و”فوكس” على ما يمثله بروز امرأة في سلاح جو دولة عربية مسلمة.
وأعادت أغلب القنوات بث مقابلة سابقة مع الرائد طيار الإماراتية أجرتها شبكة “سي إن إن” في شهر يوليو الماضي.
وفي مقابلة حديثة قبل أيام مع وسائل إعلام إماراتية أكدت الرائد مريم المنصوري أنها “لم تتلق أي معاملة تفضيلية ولا العكس كونها امرأة ـ لا في التدريب ولا تولي المسؤوليات”.
ونقلت مجلة “درع الوطن” الإماراتية عن الرائد طيار قولها إنها “ركزت على التنافس مع نفسها لتحسين مهاراتها”.
ولدت مريم المنصوري في أبوظبي، لأسرة مكونة من 8 أفراد، ودرست في مدينة خورفكان والتحقت بجامعة الإمارات وحصلت على بكالوريوس في اللغة الإنجليزية وآدابها بمعدل امتياز، والتحقت بسلاح الجو الإماراتي وترقت لتصل إلى رتبة رائد طيار وقائد سرب، وتقود طائرة إف – 16.
وحظيت مقاطع الفيديو والصور الخاصة بالطيارين العرب المشاركين في الحرب على تنظيم داعش بعشرات آلاف المشاركات على تويتر وفيسبوك ويوتيوب.
ونقلت وسائل إعلام أميركية وكندية وبريطانية وأسترالية تلك الصور ومقاطع الفيديو منوهة إلى أن مشاركة الدول العربية في مكافحة الإرهاب ليست رمزية بل عملية وفعالة.
صالح
بارك الله فيك يامريم يا بنت الامارات