تحذير.. التلوث المروري خطر على دماغ الرضيع طريقة وخطوات الاستعلام عن حساب المواطن برقم الهوية مندوب السعودية بالأمم المتحدة: من حق الشعب الفلسطيني تقرير مصيره الفريق اليحيى يتفقد سير العمل بجوازات مطار البحر الأحمر الدولي البنوك السعودية لجميع العملاء: احذروا الرسائل الاحتيالية وظائف شاغرة لدى فروع شركة PARSONS وظائف شاغرة بشركة المياه الوطنية وظائف إدارية وصحية شاغرة في البنك الإسلامي الشباب يقسو على أبها بخماسية الفتح يستعيد توازنه بثلاثية في الرائد
استعرض الأديبُ محمد على العبدلي -من أبرز الأدباء بمحافظة الخفجي-، هموم وتحديات الأدباء وحال الأدب في محافظته.
وعبْر “المواطن” قال “العبدلي”: “إن واقع الأدب معدوم ولا يكاد يعرف، والأديب معزول تماماً نظراً لغياب النوادي والمراكز الأدبية بالخفجي”، مصيفاً: “لجأ عدد من الأدباء إلى وسائل التواصل الاجتماعي كالوتساب وتويتر للتعارف وتبادل النقد والنصائح وإنشاء مواقع خاصة بهم عبر الشبكة العنكبوتية لنشر كتاباتهم والتواصل مع جمهورهم ومحبي ومتذوقي الأدب”.
وتابع “العبدلي”: “الإعلام بمحافظة الخفجي، ممثل في الصحف الإلكترونية أو المواقع ذات الشأن المحلي لم يقصروا بنشر بعض نتاجنا الأدبي وإنصافنا بتخصيص ملحق بأعمالنا”.
وقال “العبدلي”، لـ”المواطن“: “من أجل النهوض بالأدب والأدباء بمحافظة الخفجي، يأتي بالمقام الأول تأسيس نادي ثقافي وعلمي وتعليمي لنشر ثقافة الوعي بالمجتمع ويساهم به المثقفون والكتاب والإعلام والإعلاميون ويدعمه مسؤولون ورجال الأعمال، لتعود مكانة الأدب إلى مكانها الصحيح وفك العزلة التي يعيشها الأدباء”.
واختتم “العبدلي”، بتوجيه رسالة للمدارس وللمعلمين والطلبة الجامعيين، بإقامة أمسيات أدبية أسبوعية تتبناها مؤسسة خيرية أو تجارية أو جهة حكومية لجذب الشباب والفتيات؛ لتعزيز الروابط للغة العربية، وتحسين النطق والكتابة لدى أجيالنا التي دمرتها العامية، واكتشاف المواهب المدفونة وخلق جسر لتبنيها ورعايتها وتشجيعها.
ابراهيم علي العتين
اوافقك في الراي ونحن في الخفجي سعداء بوجود عمالقه في الادب والشعر مثل الاستاذ محمد العبدلي وفقكم الله
غريبه
كلام عين العقل وصحيح مئه بالمئه. وليت كتابنا كأستاذنا الغالي يلقون اهتمام من وسائل الإعلام فهم كنوز وثروات وطنيه دفينه. ❤️