الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS الهلال يعلن غياب سالم الدوسري 5 أسابيع 5 حالات تستوجب الالتزام بأقصى الجانب الأيمن من الطريق وظائف شاغرة لدى شركة بارسونز وظائف شاغرة بمجموعة العليان في 4 مدن وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال بالأرقام.. ماذا قدم الاتحاد في غياب كريم بنزيما؟ القبض على مخالفين بمحمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تعادل الرياض ضد الأهلي إيجابيًّا بالشوط الأول
لفت الكاتب والناقد الدكتور عبدالله الغذامي إلى المنفعة الحاصلة من الحوار مع العامة، إذ قال: “حوارات من يسمون بالمثقفين فيها جلافة تسد النفس”.. لولا صبرنا وصبرنا؛ لأن العامي مادة طبيعية وواقعية، أما المتسمي بالمثقف فهو كتلة انحيازات توجّه ذهنه ولغته.
وقال “الغذامي”: اكتشفت أخيرًا أني لست مثقفًا ولست نخبويًّا، فرجعت لنفسي وحقيقتي، وتحررت من عقدي، لعله من الصدق مع الذات أو لأني أحاول أن أكون طبيعيًّا وصادقًا، قدر الإمكان.
وأشار “الغذامي” بالقول: ساعدتني أسئلة طلابي في الجامعة وفتحت لي مجالات بحثية عدة، وأنا مدين لطلابي بحق في كثير من عملي، أما المثقفون..!!، وتابع: “رأس المثقف عادة مقفول على آخر كتاب نظر فيه”.
وأفاد “الغذامي” أن المثقفين امتحنوا مع الحجب (البلوك)، ومن حجب مخالفيه فهو “دكتاتور صغير”، وسيكبر إن كبرت ظروفه وفرصه، وقال: أنا لا أحجب أحدًا، ومن أساء التصرف معي صبرت عليه وطنشت عنه حتى يمل وينصرف.
و”أضاف”: لي عيوبي أيضًا، وأيضًا كشف “تويتر” بعضها، وستر الله عليّ الكثير والكثير.
وختم حديثة قائلًا: كانوا يصفون الشخص المتسلط بتتبع الناس بأنه: وكيل آدم على ذريته، وفي “تويتر” ظهر شبيه لذاك هو: وكيل آدم على (أفكار) ذريته.