بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
انتقدت الدكتورة نهلة ناصر العنبر المساعد التنفيذي للأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز بشركة المملكة القابضة بالرياض، نشر صور الأموات والدماء عبر مواقع التواصل واصفة إياها بأنها أصبحت ظاهرة تويترية ملوثة ومقززة ، متسائلة : كيف ينتقد البعض عنف وشذوذ داعش والقنوات الإجرامية وهم ينشرنها هنا بحجة التوثيق!
وأفادت العنبر أن نشر صور الجثث والأموات بهذه الطريقة اللإنسانية والمهينة بدون حق للنشر من الممكن أن يكون تحفيزاً لا مباشر للجريمة لدى البعض ولقتل الإحساس بالخوف، وأضافت “الغريب أن بعض من ينشرها من أدعياء الإنسانية”!
وتابعت قائلة: أي إنسانية هذه وهم يمردغون آدميتهم ويرسخون سياسة داعش العفنة؛ أي تناقض هذا من أشباه البشر؟!
وأوضحت العنبر أن نشر صور الجثث دعاية مجانية لتنظيم الهم والكرب المسمى “داعش” كما انه يساهم في تقوية من لديهم نزعة عدوانية وترويع الآمنين؛ وأن الضحية شباب لم يعد يفرق بين الحق والباطل، وقالت: إن كان هدف الأمن منع الجريمة قبل وقوعها فإن مسؤولية المثقف تعرية فكر المجرم قبل تمكنه من تجنيد البسطاء لا أن يكون وسيلة لنشر ثقافة الإجرام. وأضافت لا خيار للمثقف والعاقل في حماية العقول من الأفاقين وعدم العبث بها بصور مروعة وبلا مسؤولية .