سفينة جلالة الملك حائل تصل قاعدة الملك فيصل البحرية قصة سوداني يقيم سفرة رمضانية يومية في الرياض وفاءً لزوجته المتوفاة الخلع من دعوى قضائية إلى إثبات تطبيقًا لنظام الأحوال الشخصية ضبط 7 وافدين لممارستهم التسول في الرياض عموري يوجه صدمة لـ الهلال قبل مواجهة العين ! إجراءات وشروط استيراد الدراجة النارية أمراء المناطق يرفعون عدة توصيات إلى الملك سلمان وولي العهد ولي العهد يستقبل زعيم تيار الحكمة في العراق القنوات الناقلة لـ مباراة البرتغال ضد سلوفينيا تقدم إيجابي ملحوظ في التنويع الاقتصادي والاستثمارات الكبرى بالسعودية
لا يزال مستفيدو موقع “حافز” ينتظرون أمل الحياة في تطوير البرنامج وآلية استخدامه منذ تأسيس الموقع وحتى الآن.
ولم يجد المسؤولون بحافز أي وسيلة أخرى تتماشى مع الشارع السعودي من الشباب والفتيات العاطلين، خصوصاً أن البرنامج واصل الاستفزاز بالخصم وصعوبة الحصول على معلومة من القائمين عليه.
وقال المستفيدون: إن موقع حافز لا يزال محل وقوف منذ الأمر الملكي في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز – يرحمه الله – بل اعتمد المسؤولون بالبرنامج على زيادة العبء لدى المستفيدين وتكثيف الدورات والخصومات الدائمة وعدم إتاحة الفرصة بمعرفة أسباب الخصم، فضلاً عن خدمة العملاء وصعوبة الحصول على معلومة لديهم وعدم الرد على المكالمات التي تصل إلى فترات تتجاوز 30 دقيقة متتالية.
وأضاف المستفيدون لـ “المواطن” أن من المفترض عزل برنامج حافز والمهتمين به عن وزارة العمل، وتخفيف العبء على الوزارة وإتاحة الفرصة لشركات تشغيلية مختصة تستعد لتطوير الموقع ووضع حلول أخرى بدلاً من الحلول التعجيزية التي أصبحت محل ملل وغضب لدى المستفيدين، وإيقاف الظلم الدائم في الخصومات والذي تتعرض إليه الأسر السعودية بشكل دائم ومتواصل دون توقف، خصوصاً أن الخصومات تعادل بـ 200 ريال شهرياً عند نسيان التحديث بالوقت والتاريخ المحدد.
وأشاروا إلى أن الوزارات والقطاعات الحكومية تعذر موظفيها في أغلب الأوقات بعدم خصم الراتب وإتاحة الفرصة للموظف لتقديم أي أثبات يدل على غيابه، عكس ما يفعله برنامج “حافز” وهو الخصم دون الرجوع نهائياً للمستفيدين وحرمانهم من خصميات لا يمكن أن تعود مرة أخرى إلى حسابات مستفيدي حافز.
وطالب المستفيدون بإعادة الهيكلة الخاصة والأخطاء الفادحة وما يقوم به الموظفون غير المؤهلين ببرنامج حافز وتطوير العمل بشكل كامل، والاعتماد على مؤسسات وشركات عملاقة تقود هذه المنظومة التي أصبحت جزءاً رئيسياً لدى المواطن السعودي، وفي كل منزل تجد مستفيداً يعاني دائماً.
ربت بيت
انا من رايي الي معهم شهاده ويستاهلون توضفوهم بلا مقدمات والي مايبي له الخيار اما يتوظف او له مثل غيره راتب شهري 1000مدا الحيات
والي مامعهم شهادات ارزقوهم الله يرزقكم الفردوس الي مو محتاج ماهو مدور