سفينة جلالة الملك حائل تصل قاعدة الملك فيصل البحرية قصة سوداني يقيم سفرة رمضانية يومية في الرياض وفاءً لزوجته المتوفاة الخلع من دعوى قضائية إلى إثبات تطبيقًا لنظام الأحوال الشخصية ضبط 7 وافدين لممارستهم التسول في الرياض عموري يوجه صدمة لـ الهلال قبل مواجهة العين ! إجراءات وشروط استيراد الدراجة النارية أمراء المناطق يرفعون عدة توصيات إلى الملك سلمان وولي العهد ولي العهد يستقبل زعيم تيار الحكمة في العراق القنوات الناقلة لـ مباراة البرتغال ضد سلوفينيا تقدم إيجابي ملحوظ في التنويع الاقتصادي والاستثمارات الكبرى بالسعودية
تدخل الحملةُ التوعوية الخاصة بالمركبات “بكيفك”، التي أطلقها المركزُ السعودي لكفاءة الطاقة بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، اليوم، أسبوعها الرابع والأخير، بالعديد من الفعاليات التي تهدف إلى تعريف المواطن والمقيم بـ”بطاقة اقتصاد الوقود” للمركبات الخفيفة، ودلالاتها، إضافة إلى التوعية بسلوكيات القيادة التي تساعد على خفض استهلاك الوقود.
وتركز الحملة على التعريف ببطاقة اقتصاد الوقود في المركبات الخفيفة التي أعدها المركز السعودي المركز السعودي لكفاءة الطاقة، واعتمدتها الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، وذلك ضمن مناشط البرنامج الوطني لكفاءة الطاقة الذي يعمل على إعداده المركز السعودي لكفاءة الطاقة بمشاركة منظومة متكاملة من الجهات الحكومية المعنية من وزارات وهيئات وشركات حكومية.
وتبين بطاقة اقتصاد الوقود استهلاك الطاقة لكل طراز من المركبات، حيث تم تصنيف قيم اقتصاد الوقود إلى ستة مستويات (ممتاز، جيد جداً، جيد، متوسط، سيئ، سيئ جداً).
وتعتمد الحملة التي تُغطي 24 مدينة في المملكة، على أساليب ورسائل توعوية بالغة الوضوح، معتمدةً في صياغتها على أسهل الأساليب وأكثرها انتشاراً، للوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من الجمهور، وذلك عبر استخدام الصحف الورقية والإلكترونية، ولوحات الطرق، ومن خلال أبرز القنوات الفضائية والإذاعية، وباستخدام شبكات التواصل المجتمعي، والمواقع الشهيرة على شبكة الإنترنت.
يذكر أن حملة ” بكيفك ” تأتي ضمن عدّة حملات توعوية، بدأ تنفيذها المركز السعودي لكفاءة الطاقة منذ العام الماضي 2014م بدءاً بحملة (تقدّر تخفّض فاتورتك) الخاصّة بترشيد الاستهلاك في أجهزة التكييف، وحملة (الفرْق واضح) الخاصّة بالعزل الحراري في المباني، واستهدفتْ بمجملها رفع الوعي، ونشر ثقافة ترشيد استهلاك الطاقة لدى مختلف أفراد المجتمع.