لمى السهلي ضمن أفضل خريج جامعي على مستوى منطقة الرياض ألغاز للأذكياء مع الحل رابط حساب المواطن.. طريقة الاستعلام عن حالة الأهلية توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد على 5 مناطق أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة
أشاد معالي مدير جامعة نجران الأستاذ الدكتور محمد إبراهيم الحسن بالموقف الحازم الذي اتخذته القيادة تجاه ما يعانيه الأشقاء في اليمن من تبعات الإنقلاب الحوثي على الشرعية وتدمير مؤسسات الدولة الرسمية.وأكد أن “عاصفة الحزم” ستقطع يد أي مرتبص بأمن وطننا الغالي
وقال الحسن: إن المملكة وقيادتها وبشهادة العالم سعت بكل جهد منذ أربعة أعوام إلى حل الأزمة اليمنية وجمع الفرقاء على طاولة الحوار، ولعل المبادرة الخليجية من أهم مظاهر ذلك الاهتمام السعودي بحماية اليمن والحرص على استقراره وازدهاره، ولكن تعنت جماعة الحوثي وارتباطاتها الخارجية التي تقر بها، جعلها تحاول السيطرة على مقدرات الشعب اليمني وجعله رهينة لأطماع فارسية بدأت تظهر معالمها على أرض الواقع اليمني للأسف ، ولم تكتف بذلك بل بدأت في التهديد العلني والعملي لأمن المملكة . ولكن هذه الجماعة المتمردة ومن يقف ورائها ويدعمها، نسوا أو تناسوا أن أمن أي شبر من أرض المملكة خط أحمر عند القيادة الحكيمة والشعب السعودي بجميع فئاته أو طوائفه .
وأضاف : مما يثير الإعجاب هو الموقف غير المستغرب من جميع فئات الشعب السعودي ومن جميع المناطق ،حيث وقف هذا الشعب النبيل ،وقفة رجل واحد ، وراء خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ـ حفظه الله ـ في هذا القرار، وحظي قرار اطلاق “عاصفة الحزم” بتأييد أذهل جميع المراقبين والمحليين السياسيين في العالم ،ومن يتابع بعض ما يطرح حول الأمر في فضائيات عالمية يشعر بالفخر والاعتزاز .
إننا في جامعة نجران أكاديميين وإداريين وطلابا نقف صفا واحدا، مع القيادة في الدفاع عن وطننا بكل ما نملك ، ونحن جنودا رهن إشارة القيادة الحكيمة . أما رسالتنا لجنودنا البواسل الذين يحمون حدود المملكة (جوا وبرا وبحرا) فهي إننا فخورون بكم وبتضحياتكم الكبيرة ، فأنتم حماة الوطن بعد الله، ولكم منا الدعم والدعاء بأن ينصركم الله على عدونا وعدو المسلمين نصرا عاجلا ، ونسأله تعالى لكم الحفظ والتوفيق وأن تعودوا إلى أهاليكم سالمين غانمين .