في مشهد غريب.. السماء تمطر سمكًا مواطنان حاولا تهريب الإمفيتامين والأقراص المحظورة بقبضة الأمن إحباط تهريب 240 كجم من القات وضبط 4 مخالفين ريال مدريد بطلًا لـ الدوري الإسباني بعد سقوط برشلونة برباعية القصاص من مواطن قتل آخر طعنًا بآلة حادة وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة مانشستر سيتي يواصل مطاردة آرسنال بخماسية في وولفرهامبتون وظائف إدارية شاغرة في شركة EY وظائف شاغرة في فروع متاجر الرقيب وظائف شاغرة في طيران الرياض
دخل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله قاعة الأمير سلطان بمركز الفيصلية التي إقيم بها حفل جائزة الملك فيصل الخيرية مستقبلا بالترحيب والتقدير من صفوة العلماء والمفكرين والأكاديمين والباحثين الذين حظروا الحفل وكأنهم يقولون للملك هذا ميدانكم فأنت قريب من العلماء والباحثين والمثقفين الذين غصت بهم القاعة وقد جاؤا من داخل المملكة وخارجها.
وطوال فقرات الحفل وتسليم الجوائز كان الملك يتحدث لكل فائز يهنئه ويشجعه ويدعوه للمزيد من الإبداع والإبتكار لمافيه خير الإنسانية جمعاء . ذلك أن الملك مولع بالقراءة والبحث والإطلاع وتأسره المخطوطة العلمية ويقتني الكتب في مجالات كثيرة ولديه شمول في المعلومات ومتابعة دقيقة في الإصدارات الحديثة . وحظي المهنس عبدالعزيز كعكي الفائز بجائزة الدراسات الإسلامية عن أعمال في مدينة المصطفى صلوات الله وسلامه عليه بحديث أكثر مع الملك كيف لا والموضوع في الدراسات الإسلامية وفي المدينة المنورة .وأبدع الأمير خالد الفيصل في كلمته الرائعة التي تمثل العلم والفكر والنبوغ والوطنية .وكان هذا أول حفل يحضره الملك بعد توليه مقاليد الحكم .وقبلها أستقبل علماء ومفكري العالم الإسلامي المشاركين في مؤتمر الإرهاب وتحدث لهم حديث المشفق على حال أمته والعالم بشئونها وكان اللافت حديثه مع العلماء عند السلام عليه من واقع معرفته لهم من واقع القراءة والمتابعة لما يكتبون ويؤلفون ومن واقع معرفتهم بالملك من لقاءات سابقه كان مكتبه ومنزله مفتوحان للعلماء والباحثين .
وفعلا حفل الجائزة هو حفل ميدان الملك ومثله كل حفل علمي ثقافي فكري أكاديمي .