بعد اتهام المعصوب .. كثرة إصابات لاعبي الاتحاد وتدهور نتائج الفريق يثير الجدل أمطار وصواعق وسيول على المدينة المنورة لأكثر من 12 ساعة الديوان الملكي: وفاة الأمير منصور بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز ألغاز للأذكياء وإجاباتها رونالدو في صدارة جدول هدافي دوري روشن بعد ختام مباريات الجمعة ما القطاعات المستهدفة لدعم ريف في الشرقية؟ إنقاذ 4 أشخاص احتجزوا في سيل داخل مركبة بوادي الوجب زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب تايوان الشباب يخطف فوزًا ثمينًا أمام الاتحاد في جدة استئناف مباراة صن داونز ضد الترجي بعد توقفها بسبب العواصف
عاد الرئيس المخلوع علي صالح لجُحْر خيانته من جديد، إذ قال اليوم إنه مع الحوثيين.
حديث صالح جاء بعد نجاح قوات التحالف أمس في تدمير منزله فوق رأسه، وظل ساعات الليل كالقطة التي تهرب بين الأزقة والممرات وهو يرتجف وقلبه “وفق شهود” من الموت على أمواله، وبعد ظهور النور وإشراقة الشمس وهو يحاول التقاط أنفاسه وقف ليبث صوراً له من أمام الدمار الذي سحقه صقورُ الجو في قوات التحالف ولم يستطع الحديث أكثر من دقيقتين بعد وضوح الخوف والتوتر عليه، مبيناً أن حفيده كنعان تعرض لإصابة من القصف.
الرئيس المخلوع بعد سقوط قناع تقيّة الغدر عاد بعدما تقطعت به السبل، ليزعم أن روحه ومنزله فداءً لليمنيين معرباً عن قلقه ليمنيين عالقين في سفارات مصر والهند متناسياً دماء اليمنيين التي لا يزال يستبيحها في عدن والتواهي وتعز والضالع وغيرها من المديريات والمدن الجنوبية.
يمنيون لفتوا أن حديث صالح اليوم وإشارته للوقوف مع الحوثيين ما هو إلا قناع كان يمارس خلفه تقيّته الغادرة واليوم سقط عن وجهه وهو قد جوّع شعبه لـ٣٠ عاماً، وفي نهاية رئاسته احتل السلطة العسكرية وسهّل للإيرانيين احتلال البلاد عن طريق ذراعهم الحوثي كاشفين أن حالة هيستيرية تعتريه هذه الأيام وهو شعور بالخوف على حياته وممتلكاته، متناسياً أرواح الشهداء والممتلكات من أبناء الشعب اليمني التي دُمرت بسببه.
أبو نجم : عصام هاني عبد الله الحمصي
سبق وذكرنا النجس موجود ولا يؤمن مكمنه ، سارق المساعدات وعبد الفرس والمجوس .
♥ الوجيه ♥
عسى الله يقصف عمرك ، ما جبت جديد كل اليمنيين يعرفوا انك خائن متلون وكشفوا دعمك للحوثيين وعمالتك لايران ، ولكن لعلك لا تعلم انهم يستخدمونك كالاداة القذره ، عندما تنتهي الحاجة اليها تتلف وتنتهي للمزبله.
احمد السيبانى
تكفى ياابوفهد راس الخاين خاين دينه وامته ووطنه هذا لايستحق العيش